الصفحه ٩٤٠ : است او را گفت لبيد بن اعصم يهودي گفت در چه چيز سحر كرده است گفت
در مشاطه يعنى مويها كه از
الصفحه ٩٣٩ : .
وقال الشيخ عبد
الحقّ الدهلوي في مدارج النّبوّة : إنّ السّحر حرام. وقال بعضهم : إنّ تعلّمه بنية
دفع
الصفحه ١٧٨ : ذلك
النبيّ صلىاللهعليهوسلم بقوله : «الإسلام أن تشهد أن لا إله إلاّ الله وأن محمدا
رسول الله وتقيم
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوسلم من حيث أنه رسول الله ، ومباديه هي ما تتوقف عليه المباحث
، وهي أحوال الحديث وصفاته ، ومسائله هي
الصفحه ٩٥٣ :
كما هو مدوّن في
كتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطي (١).
عن ابن عمر أنّ
رسول الله
الصفحه ٩٨١ :
قال حكم السّنّة
هو الإتباع فقد ثبت بالدليل أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم متّبع فيما سلك من طريق
الصفحه ٩٨٩ : :
قسم القرآن إلى
أربعة أقسام وجعل لكلّ قسم منه اسم. أخرج أحمد وغيره من حديث واثلة بن الأسقع (٦) أنّ رسول
الصفحه ٦٣٧ : ، ونص الحديث كما رواه ابن
عباس : «أن رسول الله (ص) مرّ بشاة ميّتة فقال : هلاّ استمتعتم بإهابها؟ قالوا
الصفحه ٨٨٩ :
أي رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حقيقة ، وليس المراد أنّه إذا رأى شخصا يوهم أنّه رسول الله
الصفحه ١٠٠٢ : ء.
__________________
(١) هو لبيد بن
ربيعة بن مالك ، أبو عقيل العامري. توفي عام ٤١ هـ / ٦٦١ م. شاعر فارس في الجاهلية
، ومن
الصفحه ١٤٦ : فسدوا ، وكان يقول :
لا ينبغي لأحد أن يقول قولا حتى يعلم أنّ شريعة رسول الله صلىاللهعليهوسلم تقبله
الصفحه ١٨٢ :
المعتزلة إلى أنّ الاسم هو التسمية ووافقهم على ذلك بعض المتأخرين من أصحابنا.
وذهب الأستاذ أبو نصر بن أيوب
الصفحه ٦٣٠ : لسان الملك.
ولراويها صيغتان إحداهما أن يقول ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما يروي عن ربه
الصفحه ١٠٥٢ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالنّصّ الجلي أو الخفي ، واعتقدوا أنّ الإمامة لا تخرج
عنه وعن أولاده
الصفحه ٩٤١ : عقله. والشديد منه يشبه
الصّرع إلاّ أنّه لا يكون له تشنّج كما يكون للصرع ، كذا في الآقسرائي وبحر
الجواهر