الصفحه ٩٣٠ : الشريعة والطريقة والحقيقة ، ومن لم يكن كذلك لا
يسمّى سجادة إلاّ رسما ومجازا وهو معرب سه جاده ـ أي الطريق
الصفحه ٢٥٧ :
معنى في القلب
بطريق الفيض أي بلا اكتساب وفكر ولا استفاضة بل هو وارد غيبي ورد من الغيب ، وقد
يزاد
الصفحه ٢٥٦ : ميلان القلب إلى
المألوف. ويقول في الصحيفة الثامنة عشرة من «الصحائف» : الألفة على خمس درجات :
الأول
الصفحه ٥٥٠ :
الأفراد.
وهو اسم ذات يعني إلاّ هو ما عدا تجلّي الذات. ولاهوت
الصفحه ١٢٢ : السالكين إخراج الخلق عن معاملة الله تعالى أي لا يفعل فعلا إلاّ لله تعالى ،
هكذا في مجمع السلوك. وفي مواضع
الصفحه ٧٩٩ : يجمع من لا عقل له» (١). وفي الصحائف في الصحيفة التاسعة عشر الدنيا عبارة عن حظوظ النفس لا عن
الدراهم
الصفحه ٧٥٤ :
تعالى إلاّ الخير
أدبا. وما كان بواسطة وهو خير فهو الخاطر الملكي. وإن كان شرا فإن كان بإلحاح وتصميم
الصفحه ٧٩٦ : ذكروه في تعريفه. قيل وفي هذا التعريف الثاني بحث وهو أنّ فيضان
النتيجة بطريق العادة عند الأشاعرة ولا
الصفحه ٥٤ : ] (٣) يبحث عن العدد من
حيث هو في أذهان الناس وفي الموجودات المادية فهو علم العدد وإلاّ فلا. وفيه أنّ
العدد
الصفحه ٢٨١ : والخلق ، وبه
وبمرتبته يصل فيض الحق والمدد الذي سبب بقاء ما سوى الحقّ إلى العالم كله علوا
وسفلا ، ولولاه
الصفحه ٩٢٢ : المختارة مذمومة إلاّ في
باب العداوة. وهذه الساعات تكون زمانية. وحينا يأتون بساعات مستوية وساعات فضل
الدور
الصفحه ١٢٠ :
المرفوع «ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن» (١) وهذا المعنى
متّفق عليه بين المتكلّمين والحكماء ، إلاّ أنّ
الصفحه ٣٣٨ : ، وليس في قوّة البشر تعليل هذا. وذلك لأنّ الإبصار ليس بمجرد الانطباع
المذكور ، وإلاّ لزم رؤية الشيء شيئين
الصفحه ٨٩٢ : بعضهم :
المراد هو أنّ الرؤيا الصالحة أثر من آثار النبوّة ، وهي من الفيض الإلهي والإلهام
الرّباني ، وهذا
الصفحه ٩٢٣ : الحقّ المحبة حتى يصير أحدهم فانيا وممحوّا. وهذا المعنى لا يدركه إلاّ أرباب
الذّوق والشّهود