الصفحه ٧٥٢ : الفرقة العمروية أو العميرية. عبدوا
الإمام جعفر الصادق ثمّ ادّعى الألوهية. وقالوا بالتناسخ. التبصير ١٢٨
الصفحه ٥٠١ : أهل
السلوك هو أن لا ترى في قلبك شيئا سواه ، كذا قال الإمام جعفر الصادق. وقيل هو أن
تزيّن سريرتك للحق
الصفحه ٢٦٠ : الشيعة
قالوا بالنصّ الجلي على إمامة عليّ وكفّروا الصحابة (٥) ، ووقعوا فيهم وساقوا الإمامة إلى جعفر الصادق
الصفحه ٩٢٨ : (٥). وقيل لإثباتهم الإمامة لإسماعيل بن جعفر الصادق (٦) ، وبالقرامطة لأنّ أولهم رجل يقال له حمدان قرمط
الصفحه ١٨٩ : الإمامة لإسماعيل بن جعفر الصادق ،
ومن مذهبهم أن الله تعالى لا موجود ولا معدوم ولا عالم ولا جاهل ولا قادر
الصفحه ٢٦١ : الحسن (٦) وهو الإمام المنتظر ولهم في كلّ من المراتب التي بعد جعفر
اختلافات أوردها الإمام في آخر المحصّل
الصفحه ٧٥١ :
غلاة الشيعة أصحاب أبي خطاب الأسدي (٢٠) ، وهو نسب نفسه
إلى أبي عبد الله جعفر الصادق ، فلما علم منه غلوّه
الصفحه ٩٠ : فروع الحنفية للإمام ابي جعفر احمد بن
محمد الطحاوي (ـ ٣٢١ هـ) وقد شرحه كثيرون منهم : شيخ الاسلام
الصفحه ٣٧١ : أن الإمامة صارت من جعفر إلى ابنه إسماعيل.
وعارضهم فيها كثير من الفرق الشيعية الأخرى. وذكر ذلك أصحاب
الصفحه ٧٩٣ :
بالسديدي ـ لسديد الدين الكازروني من علماء القرن الثامن للهجرة وهو في شرح كتاب
الموجز في القانون في الطب
الصفحه ٩٩٨ : صلىاللهعليهوسلم. وسمّيت المغازي سيرا لأنّ أول أمورها السّير إلى الغزو ،
وأنّ المراد (٢) بها في قولنا كتاب السّير
الصفحه ٤١ : حاصلا من الأدلة
التفصيلية التي نصبت في الشرع على تلك القضايا ، وهي الأدلة الأربعة : الكتاب
والسنة
الصفحه ٢٩٣ : في
الكفاية في أول كتاب الوديعة ، فهو مرادف للوديعة. والإيداع عند البلغاء هو تضمين
المصراع فما دونه
الصفحه ١٧ : ، مثل صناعة الطب فإنها أشرف من صناعة
الكناسة ، لأن غرض الطب إفادة الصحة وغرض الكناسة تنظيف المستراح
الصفحه ٩٦٤ : ، tuberculose
بالكسر وتشديد
اللام في اللّغة الهزال.
وفي الطب قرحة في
الرئة. وإنما سمّي هذا المرض به لأنّ من