الصفحه ٥٥٦ : عليه أكثر الحول عند الأكثر كما في الكافي (٢). وفسّر الأكثر في المحيط بما دخل في الشهر الثامن. وفي
الصفحه ٨٧٢ : )
بالفتح وسكون
الكاف عند أهل العروض اسم بحر وهو فاعلن ثمان مرات كما في رسالة قطب الدين السرخسي.
وهو قسم من
الصفحه ٦١٠ : الأصوليين
والفقهاء هو الله تعالى والمحكوم عليه هو من وقع له الخطاب أي المخاطب بالفتح وهو
المكلّف والمحكوم به
الصفحه ٤١ :
البصير بذنبه ،
المداوم على عبادة ربه ، الورع الكافّ عن أعراض المسلمين. قال أصحاب الشافعي
الصفحه ٦٢٤ : المعنى وقع في قولهم لا بدّ في دعوى العقار من ذكر
الحدود الأربعة أو الثلاثة. وعند الأصوليين مرادف للمعرّف
الصفحه ٧٩٦ : ، ويؤيده ما ذكر الهداد ـ الهادية ـ في حاشية الكافية
في تقسيم الكلمة إلى الاسم وأخويه من أنّ الدليل والقياس
الصفحه ٢٥٩ : ] Presomption
هي عند الأصوليين
والمتكلمين هو الدليل الظنّي. وعرّفت بما يمكن التوصّل فيه بصحيح النظر إلى الظنّ
الصفحه ٢٠٨ : المشتق بما ناسب أصلا بحروفه الأصول ومعناه بتغير ما ،
أي في المعنى. ومن لم يشترط اكتفى بالتفرّع (١) والأخذ
الصفحه ٢٣٤ : الطالب أن هذا الكتاب روايته أو سماعه مقتصر عليه ، فجوّز الرواية
به كثير من الفقهاء والمحدّثين والأصوليين
الصفحه ٢٦٠ : المجتهد أيضا إذ لا يجب اتباعه على الأمة كافة بل على من قلّده خاصة ، ويخرج
الآمر بالمعروف أيضا. وهذا
الصفحه ٥١٩ :
الفرنسية] Syllogisme par analogie
بالقاف هو عند
الأصوليين أن يثبت عدم عليّة الفارق ليثبت عليّة المشترك
الصفحه ٥٧٤ : يقتضيه الأصول. أما في أوزان القلة ليحصل التكثير ولذلك
قل جمع السلامة فيها. وفي جموع الكثرة الغرض من جمعها
الصفحه ٦١٢ : الأمور العامة وأخيرها. وفي
اصطلاح الأصوليين يطلق على الاستصحاب. وفي اصطلاح السالكين هو ما يرد على القلب
الصفحه ٧٣٥ : ولا المشبّهتين بليس وخبر كان وأخواتها وغير ذلك كما في الكافي. وقد
أطلق لفظ الخبر عند أهل البيان
الصفحه ٧٧٩ : الحرب عندهم ما يجري فيه أمر
رئيس الكفار من البلاد كما في الكافي. وفي الزاهدي أنها ما غلب فيه المسلمون