الصفحه ٢٨١ : للبدن ، انتهى ما قال الإمام الرازي. وإن شئت زيادة
التوضيح فارجع إلى التفسير الكبير.
وقال بعض الصوفية
الصفحه ٥١٢ : وأخلاقها ، فحينئذ تبقى مجرّدة مطهّرة عن التعلّق
بالأبدان ، ويسمّى هذا الانتقال نسخا. وقيل ربما نزلت من
الصفحه ٨٩٤ : وليس من الباطل ولا من الشيطان.
وقال الإمام (النووي)
محي السنة : إنّ هذا القول هو أيضا ضعيف ، والصحيح
الصفحه ٩٩٧ : آنگاه متحقق شود كه او سبحانه تعالى بنده را بعد از فناي مطلق ذاتي
مطهر از آلايش حدثان ارزاني فرمايد تا
الصفحه ٢٦١ : ، نزهة
الجليس ٢ / ٨٢.
(٥) هو الإمام الحسن
بن علي الهادي بن محمد الجواد الحسيني الهاشمي ، أبو محمد. ولد
الصفحه ٩١٨ : خرج منهم بالسيف وهو عالم شجاع فهو إمام. واختلفوا في
الإمام المنتظر أهو محمد بن عبد الله بن الحسين بن
الصفحه ٢٦٠ : ١ / ١٣٢ ، التبصير ١٦.
(٥) وكفروا الصحابة (ـ
ع).
(٦) جعفر الصادق هو
الإمام جعفر بن محمد الباقر بن علي
الصفحه ١٠٥٢ : (sect ـ [في الفرنسية] Al
ـ Chaitaniyya (secte)
فرقة من غلاة
الشيعة منسوبة إلى محمد بن النعمان
الصفحه ٣٤٦ : اوائل القرن الثاني الهجري وادّعى أن جزءا
إليها حلّ في الامام علي بن ابي طالب ثم في ابنه محمد بن الحنفية
الصفحه ٧٨٤ :
أبي بكر محمد بن يوسف المرغاسوني الحنفي. كشف الظنون ، ٢ / ١٩٧٩.
(٣) هو الإمام محمد
بن جرير بن يزيد
الصفحه ٩٢٨ : ، كقولهم الوضوء عبارة عن موالاة الإمام والتيمم هو
الأخذ من المأذون عند غيبة الإمام الذي هو الحجة ، والصلاة
الصفحه ٢٩٩ : الجنان ١ / ٣٧٣ ، مفتاح السعادة ٢ / ٨٤ وغيرها.
(٢) الأوزاعي : هو
الإمام عبد الرحمن بن عمرو بن محمد
الصفحه ٩٠ : فروع الحنفية للإمام ابي جعفر احمد بن
محمد الطحاوي (ـ ٣٢١ هـ) وقد شرحه كثيرون منهم : شيخ الاسلام
الصفحه ٩٢٧ : لقّبوا بذلك لأنهم زعموا أنّ النّطقاء بالشريعة أي الرّسل سبع (١) : آدم ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد
الصفحه ٨٧٩ :
إلى أنّ هناك كتاب المواهب اللدنية بالمنح المحمدية وهو في السيرة النبوية للشيخ
الإمام شهاب الدين أبي