الصفحه ١٧٩ : الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ
تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا) (١) الآية ، وكما في بعض الأحاديث ، فهو
الصفحه ١٥١ : : (قالَتِ
الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا) (٢) فإنه لو اقتصر على قوله لم
الصفحه ٣٨٢ :
التجربة الكلية حصول اليقين كما في التواتر لا بلوغ المشاهدة إلى حدّ معيّن من
الكثرة. قالوا لا بدّ في
الصفحه ٧١٧ : ، وهو ليس مختصا بمبادئ المشتقّات ، بل
يجري في المشتقات أيضا. فإنّ العرض أعمّ من العرضي كما تقرّر. فإن
الصفحه ٨٩١ : » :
إنّ حقيقة الرؤيا إظهار الحقّ سبحانه وتعالى في قلب النائم علوما ومشاهد كما في
اليقظان. والله سبحانه
الصفحه ١٠٤٥ : تعالى ، إمّا لحضور الملائكة إيّاه تنزل عليه الملائكة ، وإمّا لحضور روحه
عنده تعالى كما في المفردات. فهو
الصفحه ٢٢٢ : ـ كما في الصراح.
وفي الخفاجي حاشية
البيضاوي في تفسير قوله تعالى : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ) (٧) الآية
الصفحه ٢٢٤ :
بالكلام البليغ
كما عرف ، فلا يتمّ تعريف الإيجاز والإطناب ما لم يقيّد بالبلاغة لجواز أن يكون
الناقص
الصفحه ٣٢٢ : شيئين كما في
القرآن الكريم (بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ).
وفي
اصطلاح الشطّارين : البرزخ صورة
الصفحه ٣٩٧ : المسلمين عامّا والاستثناء عنه تخصيصا له.
اعلم أنّ التخصيص
كما يطلق على القول كما عرفت كذلك قد يطلق تجوّزا
الصفحه ٤٩٠ : يستقيم وزن البيت
أو القافية ، كما فعل أبو شكور سلمي من أجل القافية في البيت التالي ، غيّر كلمة
نيلوفر إلى
الصفحه ٤٩٥ : غفير كما في بعض حواشي شرح هداية الحكمة. وقيل بالحقيقة
والمجاز. الأول التقدّم بالزمان وهو كون المتقدّم
الصفحه ١٠٤٣ : ء توضيحه في لفظ الفلك. وعند أصحاب الكيمياء تطلق على الذّهب
كما أنّ القمر يطلق عندهم على الفضة. وعند الصوفية
الصفحه ٢١ : ، ولو سلّم فلم عدّ المصادر في أحوال الأبنية ثم الماضي
والمضارع والأمر وغير ذلك مما مرّ ، كما أنها ليست
الصفحه ١٥٠ : الأول ، كما إذا كان الشيئان متساويين ، أو لم يكن ، كما إذا ذكر أولا
الخاصّ ثم العامّ ، كما تقول في تعريف