الصفحه ١٤٦ :
الشيخ محي الدين
العربي في الفتوحات بسنده إلى الإمام أبي حنيفة أنه كان يقول : إياكم والقول في
دين
الصفحه ٨٠٠ : البغدادي. توفي عام ٢٣٨ هـ / ٨٥٣ م. من تلاميذ أبي يوسف
صاحب أبي حنيفة. قاض حنفي. له عدة مؤلفات. هدية
الصفحه ١٠٠٦ : فلا حدّ في هذه الشّبهة عند أبي حنيفة ، وإن علم
بالحرمة لصورة العقد ، لكنه يعزّر. وأمّا عندهما فكذلك
الصفحه ٣٨٩ : حجة ، يميل لمذهب أبي حنيفة له كتاب في المغازي.
الاعلام ٨ / ١٤٧ ، تذكرة الحفاظ ١ / ٢٧٤ ، التهذيب ١١
الصفحه ٢٩٦ : عند أبي حنيفة. والإيلاء
عند الشافعي حلف بأن يحلف على أن لا يقربها أكثر من أربعة أشهر فإذا مضت الأربعة
الصفحه ١٠١ : . وكذا عن أبي حنيفة قال في ثمان مسائل لا
أدري ، وإشارة إلى تجزئ الاجتهاد لجريانه في بعض دون بعض. وتصويره
الصفحه ٣٦٢ : الشأن
أبي حنيفة الفتى
النعمان
التابعي سابق
الأئمة
بالدين
الصفحه ٢٩٩ : فهو مؤمن فيما بينه وبين الله تعالى وإن لم يقرّ بلسانه
وهو مذهب أبي حنيفة وإليه ذهب الأشعري في أصح
الصفحه ٢٩٨ : حنيفة وعامة الفقهاء وبعض المتكلمين والثاني أنه التصديق بالقلب
واللسان معا وهو قول أبي الحسن الأشعري وبشر
الصفحه ٩٧٩ : من غير افتراض ولا وجوب ، هكذا في جامع الرموز في
فصل الوتر حيث قال : وعن أبي حنيفة أنّ الوتر سنة أي
الصفحه ٩٦٨ : تقدّمك من
آبائك وقرابتك فهو سلف وفرط لك. والسّلف من أبي حنيفة إلى محمد بن الحسن ، والخلف
من محمد بن الحسن
الصفحه ٩٦١ : صاحبا. اعلم أنّ السكر عند أبي
حنيفة في وجوب الحدّ بشرب الأشربة التي هي غير الخمر هو أن لا يعرف شيئا حتى
الصفحه ٨١٣ : المال الذي
هو بدل ما دون النّفس. وقد يخصّ هذا باسم الأرش. ثم الدّية عند أبي حنيفة وأبي
يوسف رحمهماالله
الصفحه ١٠٥ : الصحابة في قولين يكون إجماعا على نفي قول ثالث عند أبي حنيفة رحمهالله تعالى. وقال بعض المتأخرين أي الآمدي
الصفحه ٥٨٧ : باتفاق. وأمّا المؤمنون منهم فيقول أبو حنيفة رحمهالله هم ناجون من النّار
ولا يدخلون الجنة ، بل يفنون