الصفحه ٣٢ : محمد
بالأهل والأصحاب والأولأدي
قد كاتبوه بنو الشقا اقدم
فل يس
الصفحه ١٦٦ : محمد وامّه شاه زنان بنت
كسرى يزدجرد ، وعلي بن الحسين الأصغر قتل مع ابيه بالطف وامه ليلى بنت ابي مرة بن
الصفحه ١٠٦ :
ثائرة ، فالتفت
الامام الحسين عليهالسلام
وقال لهم : انصاحب هذه الراية اقبل فلما صار حبيب قريبا من
الصفحه ١٠ : ان سرّك ان تكون معنا في الدرجات العلى «فاحزن لحزننا وافرح لفرحنا».
وكان الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام ينادي اين اخي كبش
كتيبتي اين قمر بني هاشم فأجابه العباس لبيك ياسيدي فقال له الإمام قدم جوادي فأتى
الصفحه ٩ : عليه
قال الريان بن شبيب : دخلت على الإمام
الرضا عليهالسلام
في اوّل يوم من المحرّم فقال لي
الصفحه ١٢ : أمير المؤمنين وأمي فاطمة في صدر المجلس. ثم بكى
الإمام عليهالسلام
وبكى من كان حاضراً وقال عليهالسلام
الصفحه ٢١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ان الله تعالى وعدني فيه عدة ، قالت : ومما وعدك ، قال : وعدني ان يججعل الإمامة
من بعده في ولده
الصفحه ٤٨ : بعدت ثمود ، ثم انه ليس علينا
امام فأقبل علينا لعل الله ان يجمعنا بك على الحق وان النعمان لا نجتمع معه
الصفحه ٦٧ : النزول يصير آخر امري فقال له الحسين عليهالسلام
، فاصنع يرحمك الله مابدا لك فاستقدم امام الحسين
الصفحه ٦٨ :
يرمونه بالنبل فرجع
حتى وقف امام الحسين عليهالسلام
وقال للحسين عليهالسلام
: فاذا كنت اول من خرج
الصفحه ٧٤ : الظهر قدم زهير وسعيد بن عبد
الله الحنفي امامه حتى صلى بهم ولما فرغ الحسين عليهالسلام
من الصلاة تقدم
الصفحه ٧٥ :
ان حسينا احد السبطين
من عترة البر التقي الزينِ
ثم رجع فوقف أمام الحسين
الصفحه ٨٠ : فلعمري ما الإمام الا من
قام بالحق وما يشاكل هذا. فخرج من مكة في النصف من شهر رمضان واتى المدينة فودّع
الصفحه ٩٧ : فيمن
مرق من الدين خالف امام الحق ـ يعني يزيد بن معاوية ـ فقال الحسين (علسه السلام) :
يابن الحجاج اعليَّ