الصفحه ٢٢ : ونظر الى الحسين عليهاالسلام وبكى وبكى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبكت
الملائكة وقال له جبرائيل
الصفحه ١٤٧ : ، فحل العوذة وفضها ونظر الى كتابتها واذا فيها :
يا ولدي قاسم اوصيك انك اذا رأيت عمك الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٣٦ : بن الحسين عليهماالسلام أنه نظر يوما الة
عبيد الله بن العباس بن علي فاستعبر ثم قال : مامت يوم اشد على
الصفحه ٨٦ :
فارساً ، وكان من
قوته ان يأخذ الرجل بيده فيرمي به فوق البيت ، فأرسل ابن الأشعث الى ابن زياد
ادركني
الصفحه ٦ : وقت
الظهر فأحسّت بحلول الوقت ومجيء زوجها واضيافه الى المنزل فقالت : واخجلتاه من
زوجي واضيافه ثم قامت
الصفحه ٤٣ : الأكبر بن الحسين عليهالسلام واما المرأة فهي
أمه ليلى. ثم خرج شاب ومعه امرأة وهو يقول تنحو يا بني هاشم هم
الصفحه ١٧٣ : بن سعد طارق بن كثير ، قال له : وتأخذ ما
تأخذ من ابن زياد فاخرج الى هذا الغلام وجئني برأسه فقال انت
الصفحه ٩٣ : باعمال كسرى وقيصر فأتيناهم
لنأمر فيهم بالمعروف وننهى عن المنكر وندعوهم الى حكم الكتاب والسنة وكنا اهل ذلك
الصفحه ١٧٢ :
يشبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في خَلقه
وخُلقه ومنطقه وكان مرآة الجمال النبوي لأنه فرع
الصفحه ٨٧ : ء قد أثخن بالجراح
وعجز عن القتال واسند ظهره الى جنب تلك الدار فضربوه بالسهام والاحجار فقال : ما
لكم
الصفحه ٥ : فبينما هي كذلك واذا بزوجها قد اقبل ففتحت له الباب وبمجرد
ان نظر اليها ارتبك وذعر من حالتها وهيئتها فسألها
الصفحه ١٨٦ :
امّه قد جف لبنها. فلمّا رآه ابي الضيم على تلك الحالة بكى وتزفّر وقام به واضعاله
على يديه اقبل به الى
الصفحه ٢٠٠ :
وخمسمائة وخمسين رجلا سوى المجروحين. فلمّا نظر الشمر لعنه الله الى ذلك قال لعمر
بن سعد لعنه الله : ايها
الصفحه ٥٤ :
بن معاوية بالحرم
فأكون الذي يستباح به حرمة هذا البيت. فقال ابن الحنفية : فان خفت ذلك فسر الى
اليمن
الصفحه ٥٦ :
منه وسار الى
الخزيميّة وبقى فيها يوم وليلة فلما اصبح اقبلت اليه اخته زينب وقالت : اني سمعت
هاتفا