الصفحه ١٦٦ : محمد وامّه شاه زنان بنت
كسرى يزدجرد ، وعلي بن الحسين الأصغر قتل مع ابيه بالطف وامه ليلى بنت ابي مرة بن
الصفحه ١٥٣ : ، فقال له : ما فيَّ قوة على
الصراع ولكن اعطني سكينا واعطه سكينا فاما ام يقتلني فالحق بجدي رسول الله وأبي
الصفحه ١٣٦ :
صلب الايمان جاهد مع
ابي عبد الله عليهالسلام
وابلى بلاء حسنا ومضى شهيدا وكفى في ايمانه ما
الصفحه ١٧٤ : الأكبر فلم يزل معه في كرٍّ
وفر ، حتى عاجله بضربة في وهن درعه ارداه صريعا احتز رأسه واقبل اليه ابيه مناديا
الصفحه ١٨٦ :
امّه قد جف لبنها. فلمّا رآه ابي الضيم على تلك الحالة بكى وتزفّر وقام به واضعاله
على يديه اقبل به الى
الصفحه ٢٧ : الوليد بن عتبة بن ابي سفيان وكان واليا على
المدينة من قبل أبيه معاويه ان يأخذ الحسين عليهالسلام
بالبيعة
الصفحه ٣٥ : عني ، ثم انها
انتحبت باكية وتمثلت بابيات ابيها ابي طالب :
وابيض يستسقى الغمام بوجهه
الصفحه ٤٠ : الحسين بن علي
بن اب أبي طالب الى اخيه محمد المعروف بابن الحنفية ، إن الحسين يشهد ان لا إله
الا الله وحده
الصفحه ٤١ : وشيعة ابي علي بن أبي طالب فمن قبلني بقبول الحق فالله اولى
بالحق ، ومن رد على هذا اصبر حتى يقضي الله بيني
الصفحه ١١٧ :
لاتعتذر وتگول مدري
ولد العبّاس ابن أمير المؤمنين عليهالسلام سنة ستة وعشرين من
الهجرة وعاش مع ابيه أمير
الصفحه ١٢٣ :
قمر بني هاشم
المنهج العشرون
بطل توارث من أبيه شجاعة
فيها انوف بني الضلالة
الصفحه ١٢٩ : أبيه أمير
المؤمنين عليهالسلام
في الحروب والغزوات ويحارب شجعان العرب ويجادلهم كالأسد الضاري وفي يوم
الصفحه ١٨٥ : هل يصح لكم قتلي آوَلستُ ابن بني نبيكم ، آوَليس ابي اوّل من صدّق بالله
ورسوله ، آوَليس حمزة سيد الشهدا
الصفحه ١٩٢ : :
انا الحسين بن علي
آليت ان لا أنثني
أحمي عيالات ابي
امضي على
الصفحه ١٠ : شبيب لقد حدثني أبي عن جدّه أنّه لما قتل جدّي الحسين عليهالسلام امطرت السماء دماً
احمر يابن شبيب ان