الصفحه ١٥٩ : غصن من
اغصان شجرة النبوة وثمرة من ثمرات الإمامة والخلافة وان فتيان بني هاشم قد ارتضعوا
من ثدي الفتّوة
الصفحه ١٦٢ :
من بعد نازلة بعترة احمدٍ
اقمار تم غالها خسف الردى
واغتالها بصروفه الزمن
الصفحه ٥١ :
والغصن يرمى بالذبولِ
لسان الحال :
طَوّح الحادي والظعن هاج ابحنينه
او زينب
الصفحه ١٤٤ :
أنت العلامة من أخي
المنهج الثاني والعشرون
غداة اتى ارض العراق بفتية
الصفحه ٩٤ : تبعته ذيچ العفيفه
تگع واتگوم من شدة الخيفه
تبچي والگلب زايد رجيفه
الصفحه ٩ : «رَبِي هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ
ذُرْيَّةٌ طَيِّبَةٌ إِنَكَ سَمِيعُ الدُعَاء» فاستجاب الله تعالى له وأمر
الصفحه ٩٠ : مسلم والدچ ماظنه ايعود
او نادت يعمي لا تفول بالمنيه
سافر عساه ايعود طيبه
الصفحه ١٧٢ : الشجرة النبويّة الوارث لمآثر
الطيبة فهو معقد الآمال الحسينية ولهذا اثر على ابيه اثرا عميقا ولذلك لما اراد
الصفحه ١٧٠ :
ويشيم انصلها بجيد اجيدِ
خضبت ولكن من دم وفراته
فحمرَّ ريحان العذار الاسودِ
الصفحه ٥٢ :
قالت اعرفك بالحرب ياخزيه وافي
او قطع الزند هذا الذي منه مخافي
الصفحه ١٠٣ :
فبكى حبيب ورمى
الصبغ من يده وقال : والله لاتصبغ هذه الاَّ من دم منحري دون الحسين عليهالسلام
الصفحه ١١٨ :
انه كان شجاعا فارسا
وسيما جميلا جسيما يركب الفرس المطهم ورجلاه يخطان في الأرض. ومنها : انه لما جمع
الصفحه ٢٣ :
نعم يا محمّد ، آجرك
فيمولودك هذا فانّه يقتل ، فقال : يا حبيبي جبرائيل ومن يقتله ، قال : شرار من
الصفحه ١٦٠ :
السلام عليك من حبيب
لم يقض من الدنيا وطرا ولم يشفِ من اعداء الله صدرا حتى عاجله الأجل وفاته الأمل
الصفحه ١٧١ :
يخطف روحها او منه تفر وين
وسّد شوسها اتراب الوطيه
او سسيفه تتلوّح ابحده