الصفحه ١٥٣ :
علي بن ابي طالب واما ان اقتله فالحقه بجده ابي سفيان وابيه معاويةفتأمل يزيد وقال
: شنشنة اعرفها من اخزم
الصفحه ٣٤ : كربلا ، فقال لها : يا أماه والله اني اعلم ذلك واني
لمقتول لا محالة وليس لي من هذا بد واني والله لأعرف
الصفحه ٤٠ :
فتكون لأول الأسنة
غرضا ، فاذا خير هذه الأمة كلها نفسا وأبا وأما اضيعها دما واذلها اهلا فقال
الحسين
الصفحه ٤٣ : امرأة وقد حفت بها امائها فاركبها ذلك الغلام المحمل فسئلت
عنها وعن الغلام فقيل لي : اما العلام فهو علي
الصفحه ٤٦ : عبد الله بن مطيع العدوي ، فقال له : جعلت فداك اين تريد
، فقال عليهالسلام
: أما الآن فمكة واما بعد
الصفحه ٤٨ :
الأسدي وشيعة
المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة ، سلام عليك فانا نحمد الله الذي لا اله الآهو ،
اما
الصفحه ٧٩ : : اما بعد فأنك اغررت غلاما من بني هاشم فابتعت منه ارضا لا
يملكها فاقبض منه ما دفعته اليه واردد الينا
الصفحه ٩٢ : يقتلها احد في الاسلام
، فقال مسلم : أما انك احق من ان تحدث في الإسلام ما لم يكن وانك لاتدع سوء القتلة
الصفحه ١٨٥ :
«الحسن والحسين
سيّدا شباب أهل الجنة» اما بعد فانسبوني من أنا ثم ارجعوا الى انفسكم فعاتبوها
وانظروا
الصفحه ١٢ :
: رحم الله تلك المجالس التي يحيى فيها امرنا ، اما اني لأحبّها. نعم يحبّون
المجالس ويجلسون بها ولو كشف
الصفحه ١٨ :
وابوه علي عليهالسلام
وأمه فاطمة عليهاالسلام.
وأمّا بعد قتله فقد بكته السماء والملائكة والشمس والقمر
الصفحه ٢٤ :
قتلت خير الناس امّا
وأبا
الصفحه ٢٥ :
فأجابه اللعين بن زياد وقال : ويلك اذا
كنت تعلم انه خير الناس امّا وابا كيف تقتله ، فطرده عبيد الله
الصفحه ٣٥ : عازم على الخروج ، فاقبلت
ام هاني فلما رآها الحسين عليهالسلام
قال : اما هذي عمتي ام هاني ، قيل : نعم
الصفحه ٣٩ : عليك يا أماه حسينك جاء
لوداعك وهذه آخر زيارة ايّاك ، واذ النداء من القبر ، وعليك السلام يا مظلوم الأمة