الصفحه ٨٠ : يملك الكفاءة والقدرة المطلوبة ، وإنّما تصدّى لها مَنْ تصدّى
على أساس العصبية القبلية (١)
، ويشهد لذلك
الصفحه ٩٦ : أقتل شطراً
منهم ، وأدع شطراً لإقامة السّوق وعمارة الطريق (٢).
ب ـ العصبية
القبلية :
أحيا معاوية
الصفحه ١٣٧ : معاوية لم يبقَ أيّ علاج إلاّ الصدام المباشر في نظر الإمام المعصوم ، وصاحب
الحقّ الشّرعي ـ الحسين
الصفحه ١٣٦ : الأحزاب ، ونَبَذَة الكتاب ، ونفثة الشّيطان ، وعصبة
الآثام ، ومحرّفي الكتاب ، ومطفئي السُّنن ، وقتلة أولاد
الصفحه ١٩٤ :
نقضتموها ، فسُحْقاً لكم يا عبيدَ الأُمّة ، وشُذّاذَ الأحزابِ ، ونبذة الكتابِ ، ومحرّفي
الكلِمِ ، وعصبة
الصفحه ٢٣٩ : ................................................. ٩٦
أ ـ اضطهاد الموالي.................................................. ٩٦
ب ـ العصبية القبلية
الصفحه ٤١ : (١)
٤ ـ شجاعته عليهالسلام :
إنّ المرء ليعجز عن الوصف والقول حين
يطالع صفحة الشّجاعة من شخصية الإمام الحسين
الصفحه ٢١٧ : مستجابَةٌ ، وكان خيراً له ممّا بين السّماء والأرضِ»
(٢).
ج ـ وعنه عليهالسلام
في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٩٨ : الله بن بريدة قوله : دخلتُ
أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفراش ، ثمّ اُوتينا بالطعام فأكلنا ، ثمّ
الصفحه ٢١٨ :
ز ـ في قوله تعالى : (قُلْ لا
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
الصفحه ٢٥ : المباهلة مع نصارى نجران. وقد خلّد القرآن
الكريم هذا الحدث بمداليله العميقة في قوله تعالى :
(فَمَنْ
الصفحه ٢٧ : حتّى نزل قوله تعالى : (إِنَّ
الأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُوراً * عَيْناً
الصفحه ٤٥ : ، والجرأة في كلّ قول وفعل في جميع خطوات نهضته المباركة.
٧ ـ عبادته
وتقواه عليهالسلام :
ما انقطع أبو عبد
الصفحه ٥٥ : لمرضاة الله ، والدليل على ذات الله ، والسبط.
وأشهرها رتبةً ما لقّبه به جدّه صلىاللهعليهوآله
في قوله
الصفحه ٥٩ : بسلامة هذا البيت وطاعة
أهله ، كما يتجلّى ذلك في قوله صلىاللهعليهوآله
: «إنّ علياً
راية الهدى بعدي