الصفحه ١٩٧ : بيته خاصّةً ؛ فتقدّم ابنه عليّ بن الحسين عليهالسلام
ـ واُمّه ليلى بنت أبي مرّة بن عروة بن مسعود
الصفحه ١٩٨ : ، فوضع عبد الله يده على جبهته يتّقيه ، فأصاب السّهم كفَّه ونفذ إلى جبهته
فسمّرها به فلم يستطع تحريكها
الصفحه ٢٠ :
والتّابعين لهم
بإحسان، ولم يتعدّ مواقف أخيه الّذي نصّ على إمامته كلّ من جدّه وأبيه عليهماالسلام
الصفحه ١٠١ : إسلاميّة ، وكانوا يحكمون تحت شعار خلافة الرّسول صلىاللهعليهوآله.
على أنّ معاوية حينما بدأ بالسّيطرة
الصفحه ١٩٩ : : «عزَّ ـ
والله ـ على عمّك أن تدعوه فلا يجيبك ، أو يجيبك فلا ينفعك ، صوت ـ والله ـ كثرَ
واتروه ، وقلَّ
الصفحه ٦١ : ومعه خير أهل الأرض تقوىً وصلاحاً ، وأعزّهم على الله مكانةً ومنزلةً ؛ عليّ
وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ١١٣ :
فقد مضى معاوية بكلّ
جدٍّ ليحبك الأمر ويدبّره بطريقة يخدع بها الاُمّة ، بل يقهرها على قبول البيعة
الصفحه ١١٩ : المغلّظة ، والمواثيق
المؤكّدة ؛ جرأةً على الله واستخفافاً بعهده.
أوَ
لست قاتل عمرو بن الحمق الخزاعي صاحب
الصفحه ١٢١ : على القمع والتزييف والإغراء.
وقد اجتازت على يثرب أموال من اليمن
مرسولةً إلى خزينة دمشق ، فعمد الإمام
الصفحه ٢١ :
والسّلم ؛ ليقضي على الإسلام باسم الإسلام وبمَنْ ينتسب إلى قريش قبيلة الرّسول صلىاللهعليهوآله ، بعد أن
الصفحه ٢٦ :
اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ)
(١).
وروى جمهور المحدّثين بطرق مستفيضة
أنّها نزلت في أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٦٦ : : «وا
حسرةً لا تنطفئ أبداً من فقد جدّنا محمّد المصطفى واُمّنا فاطمة الزهراء!».
فقال أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ٧٠ : (٤) مال الله خضمة الإبل
نبتة الربيع (٥) ، إلى أن انتكث عليه
فتله (٦) ، وأجهز (٧)
عليه عمله ، وكبت (٨) به
الصفحه ٨١ : الطلقاء ، بعد أن كان قد فقد
جدّه وخاله وأخاه في الصّراع ضدّ الإسلام قبل فتح مكّة.
على أنّ طوال هذه
الصفحه ٩٨ : الله بن بريدة قوله : دخلتُ
أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفراش ، ثمّ اُوتينا بالطعام فأكلنا ، ثمّ