الصفحه ٣٤ : ء ، منهم القاضي أبو يعلى ، والحافظ ابن الجوزي ، والتفتازاني ، والسيوطي» (١).
وقال التفتازاني : «الحقّ إنّ
الصفحه ٢٦٣ :
المظفر.
١١ ـ الملل والنحل ، الشهرستاني.
١٢ ـ الإمامة والسياسة ، ابن قتيبة.
١٣ ـ تاريخ الطبري ، طبع
الصفحه ٢٥٩ : إلى
الحسين (عليه السّلام).................................. ١١٦
كتاب عمر بن سعد إلى
ابن زياد
الصفحه ٢٤ : مسلم إلى دار هاني بن عروة ، وكان في داره شريك بن
الأعور مريضاً ، فأراد ابن زياد عيادة شريك في دار هاني
الصفحه ١١٩ : عمر بن سعد الكتاب قال : قد
حسبت أن لا يقبل ابن زياد العافية.
٦٠ ـ ابن زياد يمني الناس
بالخروج لحرب
الصفحه ١٣١ :
كفاية عن البرّ(١).
٦٨ ـ كتاب عمر بن سعد إلى
ابن زياد يفتري فيه على الحسين (عليه السّلام) (٢)
وقيل
الصفحه ٢٥٧ : مسلم وابن
زياد...................................................... ٧١
رسالة ابن زياد الى
يزيد
الصفحه ٢٥٨ : ................................................ ١٠٤
في قصر بني مقاتل ـ وهو
ما يسمى الآن بقصر الاخيضر......................... ١٠٥
الحسين وابنه علي
الصفحه ٦٨ :
وتكلّم بقيّة الرؤساء بنحوه ، فأخذ
الناس يتفرّقون أفراداً وجماعات حتّى كانت المرأة تأتي ابنها أو
الصفحه ٧٢ :
وابنه يزيد ؛ وأمّا
الفتنة فإنّما ألقحتها أنت وأبوك زياد بن عبيد ابن بني علاج من ثقيف ، وأنا أرجو
الصفحه ٩٢ :
الكذّاب ابن الكذّاب حتّى أرى فيك رأيي.
فصعد عبد الله بن يقطر القصر ، وأشرف
على الناس وقال : «أيّها الناس
الصفحه ١١٨ : ؛ فأمّا إذ كرهوني
، وبدا لهم غير ما أتتني به رسلهم ، فأنا منصرف عنهم» (١).
فلمّا قُرئ الكتاب على ابن
الصفحه ١٢٦ : أكملوا التسعين ، وأقبلوا
إلى الحسين (عليه السّلام). وخرج رجل إلى ابن سعد وأخبره بهم ، فبعث عمر بن سعد
الصفحه ١٣٠ : سعد! أما
تتقي الله الذي إليه معادك؟! أتقاتلني وأنا ابن مَنْ علمت؟! ذر هؤلاء القوم وكن معي
، فإنّه أقرب
الصفحه ١٦٤ : إلى أنفسكم وعاتبوها ، وانظروا هل يحلّ لكم قتلي وانتهاك حرمتي؟ ألستُ ابن
بنت نبيّكم ، وابن وصيه ، وابن