الصفحه ٢٣٠ : ، وتُكنّى باُمّ البنين. ولد (عليه السّلام) في
سنة ست وعشرين هجرية ، وقُتل في معركة كربلاء سنة ٦١ هـ
الصفحه ٢٦١ : وإيمانه.......................................................... ١٩١
وفاء وعطف في معركة
الصفحه ١٩١ : ) : «آمين آمين».
حنظلة بن أسعد يقتحم المعركة فيقتِل
ويُقتل (١).
١٠٩ ـ شهامة عابس وإيمانه :
عابس بن
الصفحه ١٩٤ : عليه
وآله)». فكان لا يمرّ عليه أحد في المعركة إلاّ ويشمّ منه رائحة طيّبة أزكى من
المسك (١).
هكذا كان
الصفحه ٢١٥ : يعترف بأنّه قتل خير
الناس اُمّاً وأباً؟! ولو قارنّا هذين البيتين مع الأراجيز التي قيلت في المعركة
من
الصفحه ٤٠ : ، ولكن نقول : هناك معركة بين
إرادتين :
ا ـ الإرادة الحسينيّة :
وهي التي لم تملك إلاّ اليسير من العدّة
الصفحه ١٩٣ : واحد.
١١٠ ـ وفاء وعطف في معركة :
جون مولى أبي ذرّ الغفاري ، كان من
الأشخاص الذين اتّبعوا الحسين
الصفحه ١٩٦ :
١١٢ ـ أراجيز في معركة :
الأراجيز : هي إحدى أنواع الشعر العمودي
، وكان العرب يستخدمونها في حروبهم
الصفحه ٢٠١ :
قائلاً : «هذا غلام قُتل أبوه في المعركة ، ولعل اُمّه تكره ذلك».
الغلام : سيدي ، إنّ اُمّي هي أمرتني
الصفحه ٢٠٤ :
المعركة وهو يرتجز ويقول :
قد علمت مالكُ والذودانْ
والخندفيّون وقيسُ عيلانْ
الصفحه ٢٠٩ : المنجحر (٢)
* عبد الله بن علي بن أبي طالب
واُمّه اُمّ البنين ، تقدّم نحو المعركة
راجزاً بقوله
الصفحه ٢١٠ :
اُمّه اُمّ البنين ، مشى نحو المعركة
راجزاً :
إنّي أنا جعفرُ ذو المعالي
ابنُ عليِّ
الصفحه ٢١٦ : حان
وقت صلاة الظهر من يوم العاشر من محرّم وهم في ساحة المعركة ، التفت إليه أبو
ثمامة عمرو بن عبد الله
الصفحه ٢٢٥ : محمّد ، وعرّف بينه وبين آل محمّد (صلّى الله
عليه وآله)». فكان لا يمرّ عليه أحد في المعركة إلاّ ويشمّ منه