الصفحه ١٥١ :
رأيت فيهم إلاّ
الأشوس ، يستأنسون بالمنيّة دوني استئناس الطفل بلبن اُمّه» (١).
٨٣ ـ الأصحاب يقفون
الصفحه ٢٣٧ :
الأسدي قائلاً له :
اقطع نزاع القوم يا حرملة.
حرملة : رمى الطفل بسهم فذبحه من الوريد
إلى الوريد
الصفحه ١٧ : الفتي الذي جاوز الحلم أو لمّا من بني هاشم وأقمارهم وفتيان
أصحابهم ، وفيها الطفل الرضيع والمرأة العجوز
الصفحه ١٥٥ : (صلّى
الله عليه وآله) ، يستأنسون بالمنيّة دونه استئناس الطفل بلبن اُمّه كما وصفهم
الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢٣٦ : آل محمّد». فأرجعته إلى فراشه (١).
١١٦ ـ الحسين (عليه السّلام)
وطفله :
كان الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢٦٢ : السّلام)
ينادي قتلاه.............................................. ٢٣٤
الحسين (عليه السّلام)
وطفله
الصفحه ٣٤ : ابن عباس إن وجد ريح الشراب عرفه. فحجبه عنه (٣).
إلى ما هنالك من عشرات أقوال الصحابة
والتابعين
الصفحه ١٧٠ : يعرفه أنّه من التابعين ، ومن شيوخ القرّاء ، عابداً ناسكاً. فنادى بأعلى
صوته : يا معشر الناس ، إنّ الله
الصفحه ٢٠ : تتّفق مع شروط الخلافة ؛ فلهذا أعلن الحسين (عليه السّلام) ثورته على
حكمه ، فثورته ليست ثورة قبلية ولا
الصفحه ١٨ :
نفس روح الوثائق التي قالها الحسين (عليه السّلام) في آخر حياته ، فهي :
أ ـ الثورة على حكم يزيد بن
الصفحه ٢٢ : ).
فإنّها جميعاً تدل على أنّ الحكم القائم
آنذاك كان يعمل بكل قواه على تقويض الشريعة الإسلاميّة من جذورها
الصفحه ٣٥ : ومكان منهم.
إنّ جميع ما تقدّم هو نزر يسير ممّا
فعله يزيد بن معاوية ، وما ارتكبه الحكم الأموي من هتك
الصفحه ١١٤ : الخبير ، أو أن ترجع إلى حكمي ، وحكم يزيد ، والسلام»
(١).
ولمّا وصل الكتاب إلى الحسين (عليه
السّلام
الصفحه ٩ : صادرة
عن الحسين (عليه السّلام) ، أو أصحابه ، أو عن المسؤولين في الحكم آنذاك منذ أن
أعلن ثورته في المدينة
الصفحه ١٩ : حكم يزيد في بعض خطبه وبياناته.
ويتّضح ذلك جليّاً ممّا جاء في الوثيقة
التي خطبها الحسين (عليه السّلام