الصفحه ١٤١ : وآله) في المنام فقال لي : إنّك تروح إلينا». فلطمت اُخته وجهها وقالت : يا
ويلتا! فقال الحسين (عليه
الصفحه ١٣١ :
كفاية عن البرّ(١).
٦٨ ـ كتاب عمر بن سعد إلى
ابن زياد يفتري فيه على الحسين (عليه السّلام) (٢)
وقيل
الصفحه ٢٥٣ : السّلام) وأهميتها التاريخية والعقائدية ،
والتي كانت العامل الرئيس الذي لعب دوراً هاماً في كشف أباطيل
الصفحه ٧٥ : ،
وزوّدهما بكتاب ، وهذا نصّه (٢)
:
«أمّا بعد ، فالحمد لله الذي أخذ لأمير
المؤمنين بحقّه ، وكفاه مؤونة عدوّه
الصفحه ٢٣ :
المعوّج ، ويدعوا
إلى الحق ، ويدفعوا الباطل. فهذا جدّه رسول الله محمّد (صلّى الله عليه وآله) في
الصفحه ١٨١ :
رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) ، وأبيه علي بن أبي طالب في دعوتهما إلى الله.
ولكنّه (عليه
الصفحه ٢٣٨ :
حسين ؛ فإنّ له
مرضعاً في الجنّة». ثمّ نزل (عليه السّلام) وحفر له بجفن سيفه وصلّى عليه ودفنه.
١١٧
الصفحه ١١٨ :
زياد ، جاء فيه :
«بسم الله الرحمن الرحيم. أمّا بعد ، فإنّي
حيث نزلت بالحسين بعثت إليه رسولي
الصفحه ٣٤ :
بعض العلماء إلى
كفره والتشكيك في إيمانه ، وجواز لعنه ، «وقد جزم بكفره وصرّح بلعنه جماعة من
العلما
الصفحه ٢٦٣ : الشهداء ، عباس محمود العقاد.
٤ ـ الكامل في التاريخ لابن الأثير.
٥ ـ سير أعلام النبلاء ، الذهبي
الصفحه ١٥ :
الخيّرين ، الذين
يدافعون عن حقّهم في العيش بسلام وأمان.
فهذه القرون تأتي وتذوب قرناً بعد قرن
كما
الصفحه ١٧ :
وكيف لا تكون كذلك وهي المأساة التي
أدمت قلب الإنسانية ، وأقرحت جفونها تألّماً وتأثّراً ، لأنّ فيها
الصفحه ١٦٢ : إلى الله القدير بالدعاء ، رافعاً يديه قائلاً : «اللّهمّ أنت
ثقتي في كلّ كرب ، ورجائي في كلّ شدّة
الصفحه ٢٥٠ :
الفكرة في قتله. فاستقى الماء في هذا الحال فأبوا أن يسقوه (١).
وقال له رجل من الأعداء : لا تذوق الما
الصفحه ١٠ :
والخطب والبيانات.
وقد عشت بعض أيامي مواكباً لهذه الوثائق بين الكتب والمصادر التاريخية ، لأدقّق في