الصفحه ٤٠٦ : ، والأكبر
أُمّه شاه زنان بنت يزدجرد ، والظاهر أنّ الشبهة داخلت هذين العلمين من تصحيف العدد
الثامن والعشرين
الصفحه ٣١٥ :
وذكر في الإصابة روايته حديث من كنت مولاه عن كتاب
الموالاة لابن عقدة ، وذكر أسماء ثلاثة عشر رجلاً
الصفحه ٢٢١ : مولى ، وشوذب من وجوه رجال الشيعة وحفّاظ الحديث وفرسان أهل الكوفة ، ويحمل حديثاً كثيراً عن أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧٩ : التي تحثّ على رثائهم ومدحهم كالرواية التالية وهي كثيرة واشتهر عنهم الحديث : من قال فينا بيتاً من الشعر
الصفحه ١٣٨ :
ومعه ملعقة فتناولت منه ملاعق وانتبهت
من نومي ، ففتح الله عليَّ من بركة تلكم الأكلات وتعلّمت
الصفحه ٦٥ : مِنَ الطَّيِّبِ ) (١)
، فسمعها رجل من تلك الخيل التي كانت تحرسنا ، فقال : نحن وربّ الكعبة الطيّبون
الصفحه ١٠ : عبدالله عليهالسلام ». ولست
أدري إن كان كتاباً آخر أم هو المترجم نفسه ولكن وقع تصحيف في أصحاب إلى أحوال
الصفحه ١٠٤ : .
ولكن ابن الأثير الجزري وضع مكان جنادة جبّار بن الحرث
ولا شكّ في تصحيفه لأنّ جنادة من مشاهير الرجال كما
الصفحه ١١٨ : تصحيف وخطأ من النسّاخ لأنّ العسقلاني نفسه ضبطه « حبشة » في ترجمة سلمة بن طريف وكذلك فعل العلّامة السماوي
الصفحه ١٢٢ : ما قالوا .. (١).
وقال الكشّي في رجاله أيضاً : وكان حبيب من السبعين
الرجال الذين نصروا الحسين
الصفحه ٧٩ : الخوارزمي في مقتله الذي انتشر في الآونة
الأخيرة وطبع في النجف ومنه نسخة بحيازتي هذا الرجز إلى عبدالرحمن بن
الصفحه ٣٦٦ : ابن عمّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
وصهره وهذان ابناي الحسن والحسين من ابنته وقد رغبنا في صهرك
الصفحه ١٨٨ : كبرى. ولمّا فرغ عمرو من حديثه أطاعه زاهر واختبأ عن عدوّه ، ثمّ قطعوا رأس عمرو بن الحمق ورفعوه على رأس
الصفحه ٦٣ :
__________________
= وكان يختم القرآن في كلّ ليلة ولم يكن في زمانه
أعبد منه ولا أوثق في الحديث عند الخاصّ والعام (الخاصّة
الصفحه ٢٨١ :
والله يقضي ما يشاء ويحكم
حسمت يديه المرهفات وإنّه
وحسامه من حدّهنّ لأحسم