الصفحه ٢٦١ : .
لب تشنگان فاطمه ممنوع از فرات
بر مردمان طاغى وياغى حلال شد
از باد ناگهان
الصفحه ٣٥٠ : لأنّه ابن أُخته رقيّة بنت أمير المؤمنين عليهماالسلام
، ومن جهة أُخرى هو صهره على ابنته سكينة (١)
وقد
الصفحه ٣٦٦ :
ابناه الحسن والحسين عليهمالسلام حتّى أدركه
فأخذ بثيابه فقال له : يا عمّ ، أنا عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٠٨ : قُتل أبي في صبيحتها ، وعندي عمّتي زينب تمرّضني إذ اعتزل أبي في خباء له وعنده جون مولى أبي ذر الغفاري
الصفحه ٢٩٩ : چون نيست ز ين کارت گريز
اين ز پا افتاد کان را دست گير
جنگ کين بگذار آبى کن
الصفحه ٦٣ : نقله الحسين بن هاشم عن أبي عثمان الدوري أنّه قال : سمعت أبا إسحاق السبيعي يقول : ذهبت مع أبي للجمعة
الصفحه ٤٠٥ : الأكبر أُمّه بنت أبي مرّة ، وعليّ الأصغر أُمّه أُمّ ولد ، وفي ص ٩٤ يقول : أمّا عليّ بن الحسين الأصغر فليس
الصفحه ٢٩ :
يعود إلى أبي بكر أي أنّ اسمه غير
معروف.
وذكر في أعيان الشيعة عن المدائني عن أبي مخنف عن سليمان
الصفحه ٢١٦ :
مطاع » وفي بعضها : « عمرو بن أبي
المطاع » والله أعلم بالتعدّد والاتّحاد.
وفي مقتل أخطب خوارزم
الصفحه ٢٤١ : ء يوم عاشوراء.
وفي بحار الأنوار عن محمّد بن أبي طالب (١) قال : وجاء
عابس بن أبي شبيب الشاكري ومعه شوذب
الصفحه ٢٥٨ : يرى إنكار العلّامة النوري لحضور أبي الفضل العبّاس لا محلّ له ، والله العالم.
موقف العبّاس في كربلا
الصفحه ٢٦٨ :
گفتا نخورده آب گلستان حيدرى
دارى تو ميل آب کجا شد
الصفحه ٢٩٤ :
سوى فرات فرات با جگر تشنه و فکار
پر کرد مشک پس کفى از آب برگرفت
الصفحه ٤٠٦ : عليّ الأكبر فإنّه قُتل مع الحسين
وكان على هذا أيضاً مع أبيه وهو ابن ثلاث وعشرين سنة إلّا أنّه كان
الصفحه ٥٣ :
وفي شرح قصيدة أبي فراس : قتل يزيد بن المهاجر نيّفاً
وأربعين رجلاً ثمّ استشهد ، ولقد أجاد الشاعر