الصفحه ٦١ : أصحاب الإمام علي عليهالسلام أينما كانوا.
وأن لا ينال أحداً من شيعة الإمام علي عليهالسلام بمكروه
الصفحه ٣٩ : الذي لا يدانيه أحد
في الاُمّة في جهاده وتضحياته ، ومقامه وفضائله.
ولا يجرؤ أحد على ادّعاء شيء منها في
الصفحه ١٣٢ :
يوم عاشوراء ، وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة ، المقابلة للرافضة» (٢).
التزلّف الوقح
وأضاف
الصفحه ٨٥ :
٢ ـ كتب ابن زياد (لعنه الله) إلى
الإمام الحسين عليهالسلام
: قد بلغني نزولك كربلاء ، وقد كتب إليَّ
الصفحه ٣٨ : في جميع الأمصار :
أن لا تجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته شهادة (١) ...
وكتب إليهم أيضاً أن يقتلوا
الصفحه ٨٧ :
٧ ـ وقد كتب يزيد (لعنه الله) إلى ابن
عباس ، وإلى مَن بمكة والمدينة من قريش أبياتاً منها
الصفحه ٨٦ : علي وعبد الله بن الزبير. والسّلام» (١).
٥ ـ كتب إلى عامله على المدينة بكتاب
قال له فيه : «وعجّل
الصفحه ٤٤ :
عليهالسلام
ولحق بمعاوية في ثمانية آلاف ، لقاء مئة ألف درهم كما رواه الفضل بن شاذان في بعض
كتبه
الصفحه ١٤٦ : الوصول في شرح نهاية السول ـ
لمحمد بخيت المطيعي ـ مطبوع مع نهاية السول ـ عالم الكتب.
٦٣ ـ سليم بن قيس
الصفحه ١١ :
من الأخير إلاّ أن
خرج مع أربعة آلاف من أهل الكوفة وحاصر قصر ابن زياد ، إلاّ أن أهل الكوفة ما
زالوا
الصفحه ١١٩ : ، ولأجل أنّ اُصول المناظرة
تفرض ذلك ، نقول : إنه ليس من حق الآخرين أن يستدلوا على الشيعة بما ليس في كتب
الصفحه ١٠ : أن الحسين لم
يبايع ليزيد ، فأرسلوا إليه الرسل والكتب أنّا قد بايعناك ولا نريد إلاّ أنت ، حتّى
بلغت
الصفحه ٩٠ : الحسين عليهالسلام
، من دون أن ينكر هو ذلك أو أن ينحي باللائمة على غيره. فمن ذلك :
١ ـ ما كتب به ابن
الصفحه ٤٨ : لقضيته؟!
وقد قالوا في وصف جيش الإمام
الحسن عليهالسلام :
خف معه أخلاط من الناس ، بعضهم شيعة له
ولأبيه
الصفحه ٥٨ :
الحسن عليهالسلام هو أنّ الإمام
الحسن عليهالسلام
يسلم الأمر (١)
لمعاوية على أن يكون له الأمر من