الصفحه ٥٩ : أميرَ
المؤمنين (٢).
وأن لا يقيم عنده شهادة (٣).
وأن يعمل معاوية بكتاب الله وسنة رسوله (٤).
وزاد
الصفحه ٩٦ : سُرَّ يزيد
بمقتله ، وحسنت حال ابن زياد عنده ، وزاده ووصله ، وسرّه ما فعل ، ثمّ بعد ذلك ندم
، فمقته
الصفحه ١٠٠ : عندي
وعلى ثغر مغنمي وجهادي
زاد ابن الجوزي :
قاتلَ الخارجي أعني حسيناً
الصفحه ٥٤ : عليهمالسلام ، لأنه سوف يكون
عدواناً غادراً ومفضوحاً لا يمكن تبريره بأي منطق كان حتّى بمنطق أهل الجاهليّة
ومَن
الصفحه ٦٥ : التراجع عن هذا العطاء إذا رأى المصلحة في
التراجع ، فيأتي دور الشرط الآخر لينفي صحة هذا الاحتمال وليؤكد
الصفحه ٢٨ : ء لمن عادى حتّى لو كان
الإمام علياً عليهالسلام.
لأنّ أهل الشام لم يعرفوا الإمام علياً عليهالسلام
، ولا
الصفحه ٥٠ : شبهة ..
لأنّ هذه الخسائر في السلم قد جاءت على
سبيل نكث العهد ، ونقض العقد ، فهي إذاً لم تكن بلا ثمن
الصفحه ٦٤ :
فالقضية إذاً ليست قضية مجاملات ، ولا
هي نزاع حول التفوّه بألفاظ المدح والثناء ، أو النطق بالألقاب
الصفحه ٦٩ :
الأمانة وقلّة الدين كيف يمكن أن يفي بتعهداته بأن يعمل بالكتاب والسنة؟!
وبعد
، فإنّه إذا كان يمكن أن
الصفحه ١٠٩ : الحسين ، ولذلك لا يجوز إذا جاء ذكرى الحسين
اللطم ... إلخ.
ثمّ
استشهد بحديث : ليس منّا من لطم
الخدود وشق
الصفحه ١١٢ : ، أو
يشقّ جيبه لا يخرج من الدين ، فلا يصح أن يقال : ليس منا.
أمّا إذا فعل ذلك اعتراضاً على الله
الصفحه ٨٣ :
..
لأنّ النبي صلىاللهعليهوآله قد قرّر إمامة
الحسنين عليهماالسلام
في كثير من النصوص العامة والخاصة
الصفحه ٣٧ : في مستوى تلك الخسائر ، لأنّ هزيمة أتباع الخط المناوئ لأهل
البيت عليهمالسلام
لا تعني القضاء عليهم
الصفحه ٦٧ : الآتية على حالة النقاء والصفاء لا تشوبها أية شائبة ، لأنّ الأباطيل
والشبهات سوف تتلاشى ، وسوف يساعد نكث
الصفحه ١٢٥ :
عاشوراء .. عيد الشامتين
بأهل البيت عليهمالسلام
وإذا أردنا أن نسلّم بما يقال من أنّ
عمل السلف