الصفحه ٥٨ :
الحسن عليهالسلام هو أنّ الإمام
الحسن عليهالسلام
يسلم الأمر (١)
لمعاوية على أن يكون له الأمر من
الصفحه ٧٢ : ، وابن الزبير ، والإمام الحسين عليهالسلام.
ولم يكن أهل المدينة فضلاً عن أهل
الحجاز ، وفضلاً عن أهل
الصفحه ٨ : تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم بهما لن
تضلوا بعدي أبداً ، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض
الصفحه ٨٦ :
وحسب
نص اليعقوبي : «إذا أتاك كتابي
فاحضر الحسين بن علي وعبد الله بن الزبير ، فخذهما بالبيعة ، فإن
الصفحه ٦٩ :
الأمانة وقلّة الدين كيف يمكن أن يفي بتعهداته بأن يعمل بالكتاب والسنة؟!
وبعد
، فإنّه إذا كان يمكن أن
الصفحه ٨٢ : غير ذلك من أقواله التي تنضح باللؤم والتجنّي على الإمام الحسين عليهالسلام ، فراجع كلامه (٤).
بل
الصفحه ٨٨ : إلاّ السعي لقتل
الطرف الآخر وبذل الجهد لإزهاق نفسه أو أسره؟!
٩ ـ ولما وضع رأس الإمام الحسين
الصفحه ١٢١ :
المآتم ، وعقد له
مجالس البكاء ، ولم يفعل ذلك بالنسبة للإمام علي عليهالسلام
، ولا بالنسبة للنبي
الصفحه ١٢٩ : الشرور بعد أن كانوا وما زالوا يهاجمون مجالس عزاء الإمام الحسين عليهالسلام ، ويقتلون مَن
يقدرون عليه من
الصفحه ١٤٨ : البحراني
ـ ط مدرسة الإمام المهدي سنة ١٤٠٥ هـ ـ قم ـ إيران.
ـ غ ـ
٩٠ ـ الغدير ـ للعلامة الأميني ـ ط سنة
الصفحه ١٢٠ : :
أوّلاً
: إنّ الشيعة يحيون مناسبة ذكرى استشهاد
الإمام علي عليهالسلام
، ويلطمون صدورهم فيها أيضاً
الصفحه ٣٠ : ما في يد الإمام علي عليهالسلام
، إلى أن استشهد الإمام عليهالسلام
، وأمسك الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٣٥ :
بعد استشهاد الإمام عليهالسلام
لقد استشهد الإمام علي عليهالسلام في سنة أربعين
للهجرة بعد
الصفحه ٣٩ :
ومن
جهة اُخرى ، فإنّ النصر العسكري للإمام الحسن عليهالسلام لا يعني بطلان
اُطروحتهم وبوار حجتهم
الصفحه ٤٣ : أيضاً
من مواجهة الإمام الحسين عليهالسلام
ليزيد (لعنه الله).
ونقول في الجواب :
إنّ الأمر بعد الصلح