الصفحه ١٠٠ : بين عينيه ، وأجلسه على سرير ملكه ، وأدخله على نسائه.
وقال
للمغني : غنِّ.
وللساقي
: اسق.
ثمّ قال
الصفحه ١٠ :
ذكر ابن كثير عن عبد الله بن مطيع
وأصحابه أنهم مشوا إلى محمّد بن الحنفيّة (محمد بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٩٤ : استحقّه بردّ السنة وهدم الكعبة» (٣).
وراجع ما قاله البرهان الحلبي ، وعلي بن
محمّد الكياهراسي ، والذهبي
الصفحه ١١٦ :
وقال محمّد سليم أسد : إسناده حسن من
أجل جعفر (١).
وروي أيضاً عن سعيد بن المسيب مثل ذلك
الصفحه ٧٤ : ؟!
ثانياً
: إنّ النص المشار إليه يقول : إنّ محمّد
بن علي بن أبي طالب قد لزم يزيد (لعنه الله) فوجده متحرّياً
الصفحه ٨٢ :
بسيف جده (١)!
بل صرّح محمّد أبو اليسر عابدين ، مفتي
الشام ، بقوله : «بيعة يزيد شرعيّة ، ومَن خرج
الصفحه ٩٣ :
مخاطباً يزيد (لعنه الله) في خطبته الشهيرة بدمشق : «محمّد هذا جدّي أم جدّك؟ فإن
زعمت أنه جدّك فقد كذبت
الصفحه ١١٥ : رأسه على وسادة وقمت ألتدم مع النساء ، وأضرب وجهي (٢).
قال محمّد سليم أسد عن هذا الحديث بهذا
الإسناد
الصفحه ٥ : محمّد وآله الطاهرين ، واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام
يوم الدين.
وبعد ...
فإنّ المثل
الصفحه ١١ : : أبو
سعيد الخدري ، وعبد الله بن عمر ، وعبد الله بن عباس ، وكذلك أخوه محمّد بن
الحنفيّة ، وابن الزبير
الصفحه ١٤ : بن علي ، والعباس وأبو بكر ، وعثمان
ومحمّد ، ثمانية عشر رجلاً كلهم من آل بيت رسول الله
الصفحه ١٧ :
الجواب
توطئة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسّلام على محمّد
الصفحه ٢٦ : ينبغي لعمرو أن يمشي على الأرض إلاّ
أميراً (٣).
بل
هو قد قال لأهل الشورى : يا أصحاب
محمّد ، تناصحوا
الصفحه ٧٣ : !
إنّ كاتب هذا المنشور قد ساق الحديث
باتجاه ادعاء أن محمّد بن الحنفيّة قال لابن مطيع : إنه قد لزم يزيد
الصفحه ٧٥ :
ج
: إنّ قضية ابن مطيع إنما كانت بعد قتل
الإمام الحسين عليهالسلام
، فكيف استساغ محمّد بن الحنفيّة