الصفحه ١٩٥ :
وأصبحتُ لا ألتذُّ طيبَ معيشةٍ
كأَنَّ عَلَيَّ الطّيباتِ حرامُ
ولا الباردُ العذبُ
الصفحه ١٠١ : والتضحية والنضال في هذين القطّاعين المهمّين من الأُمّة.
وتقسيمه (عليه السّلام) المجتمع إلى :
مَنْ له
الصفحه ١٥٣ :
واُمّ الفضل ـ مرضعة الحسين (عليه
السّلام) ـ قالت :
[٢٣٢]
: وأتاني بتربة من تربته حمرا
الصفحه ١٧ : الحسين بن عليّ على عاتقه ـ كأني أنظر إلى كفّه الطيّبة واضِعَها على قدمه
يُلصقها بصدره ـ. فقال : «يا
الصفحه ٦٧ :
وهل يُتصوّر ضياعٌ أبعد من هذا؟!
وكان من نتائج ذلك الضياع المفضوح أنّ
التاريخَ المشوّه وأهله
الصفحه ٩٥ :
و «العِرضُ» هُنا ليس هو «النامُوس» إذْ
ليس بين المسلمين من يَخالُ أن يَنالَ من عِرض أهل بَيْت
الصفحه ٨٩ : ، وبتضحيته العظيمة في كربلاء كان الصدّ الأساسي من العودة إلى الجاهليّة
الأُولى.
فالحسين (عليه السّلام) قد
الصفحه ١٠٤ :
الحسين (عليه
السّلام) آفاق جديدة وأُتيحت له ظروف مغايرة ، ووجب عليه التصّدي لاستثمارات
معاوية من
الصفحه ١٥٥ :
والمصير الغيبيّ الذي كان يعلمه هو
يعلمه كلّ من سمع جدّه النبيّ (صلّى الله عليه وآله) يتحدّث عن
الصفحه ٢٠٨ : ؟ (زيد بن أرقم)
١٥
رجعنا مع علي من صفين فانتهينا إلى موضع
٢٨
فلابد لي إذن من
الصفحه ٩٠ :
أحَدٌ من قبله.
والإمامة ـ عندنا نحن الشيعة الإماميّة
ـ تشترك مع النبّوة في كلّ شيء إلاّ أنّ
الصفحه ١٥٧ :
[٢٦٢
و ٢٦٥] قال زُهَيْر بن شدّاد الأسديّ ـ من أهل الثعلبيّة التي مرّ بها الحسين (عليه
السّلام) في
الصفحه ٥٠ :
فلم يَرِد في البغض : «من أبغضني فقد أبغضهما»!
وقد يكون السببُ في الملاحظة الثانية
أنّ فرض بُغض
الصفحه ٥٢ : ) فقهاً يتّصِل بأوضح السُبُل وأصحّ الطرق برسول الله (صلّى
الله عليه وآله) مُباشرةً ، ويستقي أحكامه من
الصفحه ٥٦ :
البيت (عليهم السّلام) وتكريمهم وتفضيلهم وتقديمهم حتّى آخر لحظة من حياته في مرض
موته.
لم يَدُرْ في