الصفحه ٩٩ : مِن بني عثمان يَحرق البيت بفتيلة السراج العتيق ، ولا جُذع واحد مِن بني
حرب يتسرَّب إليه اسم مُعاوية
الصفحه ٧٤ : الأُمَّة هنالك
تُعاني مِن زرع الشِّقاق فيها ويلات ووليلات ، لقد حمى الخُلفاء الثلاثة الأُولون
مُعاوية في
الصفحه ٥٧ : أتقى مَن يغار عليها ، فصدَّقته واستسلمت إليه بقوائمها الأربع؟
وابتدأ العمل الصامت ، إنَّ القبائل التي
الصفحه ١١١ : لم أُنشئ صُلحاً مع
مُعاوية مِن أجل مُعاوية ، ولكنِّي خفت على أهل البيت مِن الانقراض السريع ، وأشفقت
الصفحه ١٤٠ : عليها ، ثمَّ استطرد وقال : أوَّل جواب عندي ، أنَّ
الخليفة يزيد قد أحسن التصرُّف بعزل الوالي الأكتع
الصفحه ٧٥ : عديدة مِن الجيش ، إلى الجبهات التي يعدُّها مُعاوية لدَحر الذي يعتزُّ
بتُراثه مِن أبيه الإمام ، وجَدِّه
الصفحه ١٠٥ : ، كان يجعلها رشوة مَطليَّة ببريق الكرم.
ما نقصت أبداً موائد مُعاوية ، ولا
انقطعت في كَفِّه شعرة مِن
الصفحه ١١٣ : مَرَّ به تصوُّر الحسين
في هذه اللحظة ، التي تمكَّن فيها مُعاوية مِن حذف أخيه الحسن مِن صِفة الوجود!
لقد
الصفحه ٧٢ : الأُمَّة الأُخرى التي هي طالبيَّة بني هاشم!!!
لقد كان مُعاوية أقدر مَن مشى الدروب في
عُتمات الليل ، وكان
الصفحه ٧٦ : ، فإذا كان مُعاوية هو المُتمادي في سلبها حقوقها ، فإنَّ
هذه المبادئ هي التي تبقى مِن حَقِّ الأجيال إذ
الصفحه ١٤٦ : ؟ لأنَّه أتقن الفتك عن أبيه زياد ، وأجاد في بثِّ
الإرهاب عن عَمِّه مُعاوية ، وها هو الآن أفسق مِن أميره
الصفحه ٧٣ : : إنَّ ليس التخطيط أقوى وأشدَّ فيلق مِن الفيالق التي
تمشي إلى حرب؟ بمثل هذا التخطيط قابل مُعاوية بن أبي
الصفحه ١١٠ : لنهج أبيه ، إنَّ النهجين مِن مَعدن واحد. لمَّا كان السيف ناجحاً كأداة
في تقويم الأُمَّة ولَمِّ شملها
الصفحه ١٢٠ : وعيَّن مُعاوية بناءً
مُشتقَّاً مِن إرادة المَخلوف ومِن جوهر مقاصده ، ليكون خليفة الإسلام؟ أمَّا أنْ
يكون
الصفحه ١٤٣ : ، أصبحنا في حِلٍّ مِن الميثاق الذي خانه وتنكَّر له مُعاوية ، ونقل الخلافة
مُلكاً