الصفحه ٢٧ : الأمثل ، لقد حقَّقته
الرسالة إذ بنته بيتاً كريماً تنزل فيه لتَخلد معه في القيمة المُستمرَّة في وجود
الصفحه ٢٦ :
تُكبِّل هذا الانسان
عن بلوغ حقيقته العُظمى في الحياة؟ لقد كان هذا الانسان بلا كتاب ، فهجَّأ له
الصفحه ١٤٦ : الكلمة ، وأنْ نُضيِّع في تفسير الرموز ، ونتيه حيالها في الأوهام!!!
إنَّي أسألك : هل أنت مُنتظر مِن
الصفحه ١٧ :
الأحضان
ليست قليلة تلك السنوات السِّتّ ـ وهي
التي حفرت في نفس الحسين حَفرها البليغ ـ لقد كان
الصفحه ٩٨ : داخليَّة ، لم يجد لها في نفسه
إلاَّ التفسير اللذيذ ، وإنْ تكن غبطة مُتولِّدة مِن هلع ، وهل للهلع في النفس
الصفحه ١٤٧ : أنْ تتمادى بعد ، أُحبُّ أنْ أُذكِّرك بأنَّك وعدتني بنصِّ
الكتاب الذي وجَّهته إلى رؤساء الأخماس في
الصفحه ٥٤ : عرض
اللُّعبة عليه عبد الرحمان بن عوف ، وهو يطرح الخلافة عليه والمشروطة :
«العمل بموجب كتاب الله
الصفحه ٣٢ : فيكم ما إنْ تمسَّكتم به لن تضلُّوا مِن بعدي ، كتاب
الله وعِترتي أهل بيتي ، فإنَّهما لن يفترقا حتَّى
الصفحه ١٠٧ : ، التي يستدرجه إلى وعيها المُجتمع الأمثل.
ذلك هو نهج عليٍّ في المعركة الكبيرة
والطويلة ، فإذا كانت
الصفحه ١٠٩ : : الرسالة هي الأُمَّة ، والأُمَّة هي الرسالة ، والاثنتان هما إنسان محمد
، وإنسان محمد هو عجينة الله في تراب
الصفحه ٦٣ :
الخلافة وهو في تمام استحقاقها ، أمَّا تمنِّيه على عليٍّ فكان حُكماً له بأنَّه
يكون أمثل مَن يتولاَّها لولا
الصفحه ٥٧ :
لم يكن عثمان بَيْدَقها ، إنَّ عمر بن
الخطاب هو الذي زرعه بَيْدَقاً في لُعبة الشطرنج فيها ، لقد كان
الصفحه ٦٠ : المعاني المُنزَّلة في النفوس ، حتَّى تستمرَّ
صامدة في بُنيتها المُعفَّفة ، وعندئذ فإنَّ التسجيل الباهر هو
الصفحه ١٦٢ : وابن مطيع يُشيِّعهم ، وفي
عينيه لهب جديد تركه يهبط إلى العميق مِن وجدانه ، والله أعلم كيف تحوَّل في
الصفحه ٦٥ : وبيان ، إنَّ
جَدَّنا العظيم هو الناطق بالحَقِّ ، وهو العقل والروح الناطقان بالنبوَّة المنزلة
في الساحة