الصفحه ٤٠ : السّلام) ـ السجاد (عليه
السّلام) ـ ، وعلي بن عبد الله بن العباس ، وعلي بن عبد الله بن جعفر الطيار. ولكن
الصفحه ٤٤ : الطفِّ إلى الكوفة أسيرة مع السجاد زين العابدين (عليه
السّلام) ، وعيالات الحسين ومَن معهنّ من نسا
الصفحه ٣٦ : على جنازة عبد الله الإمامُ السجّاد أو الباقر (عليهما
السّلام) ، وأمير المدينة يومئذ أبان بن عثمان
الصفحه ٥١ : يدٌ بيضاء كلَّ صحيفةٍ
لاُميةٍ قد سوّدتها عاصيه
هذا هو الفتح المبين بنصرةِ
الصفحه ٢٨ : قدرك ، واستعظم تقريعك ،
واستكثر توبيخك ، لكن العيون عبرى ، والصدور حرى. ألا فالعجب كلّ العجب لقتل حزب
الصفحه ٢١ : (٣).
ألا وهل [فيكم] إلاّ الصلف (٤) والنطف (٥) ، والكذب والشنف (٦) ، وملق الإماء وغمز الأعداء ، أو كمرعى
على
الصفحه ٣٥ : بن جعفر ثلاثة آلاف ، فلامه بعض الناس على عطائه هذا ، فقال : والله ، ما
أعطيته هذا المال إلاّ لجميع
الصفحه ٧٣ :
يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ) ،
وقال تعالى : (قُلْ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
الصفحه ٧ :
ما كان لها كفواً
إلاّ ابن عمها علي بن أبي طالب (عليه السّلام) ، فولدت له الحسن والحسين ، ومحسن
الصفحه ٢٧ : ممّن ظلمنا ، واحلُل غضبك بمَن سفك دماءنا ، وقتل حماتنا.
فوالله يا يزيد ، ما فريت (٥) إلاّ جلدك ، ولا
الصفحه ٧٦ : ، لا
ينفع عبداً عمله إلاّ بمعرفة حقّنا».
وللشيخ محي الدين بن عربي (قدّس سره) :
رأيت ولائي
الصفحه ٩ : وآله) إلاّ من فاطمة ، وكان النبي (صلّى الله عليه وآله) ينوّه على المنبر
بفضلها وشرفها وحبّه لها ، وكان
الصفحه ١٥ : ينبغي التسبيح إلاّ له (جلّ جلاله) ، سبحان
مَن أحصى كلَّ شيء عدداً بعلمه وخلقه وقدرته ، سبحان ذي العزّة
الصفحه ١٦ : وزير
يُؤتى ، ولا غير ربٍّ يُدعى ، يا مَن لا يزداد على الإلحاح إلاّ كرماً وجوداً ، صلِّ
على محمّد وآلِ
الصفحه ١٩ :
إلهي فإن تعفو فعفوك منقذي
وإلاّ فبالذنب المدمّر اُصرعُ
إلهي