الصفحه ٣٢ : ) عندما
نظر ذات يوم إلى أولاد علي وجعفر ، قال : «بناتنا لبنينا ، وبنونا لبناتنا». فأعطى
علي (عليه السّلام
الصفحه ٢٠ :
بنت علي (عليهما
السّلام) تقول : مَن أراد أن لا يكون الخلق شفعاؤه إلى الله فليحمده ؛ ألم تسمع
إلى
الصفحه ٥ : : ولدت زينب في حياة جدِّها رسول الله (صلّى
الله عليه وآله).
تسميتها
وكنيتها :
سماها جدّها رسول الله
الصفحه ٢٣ : ، فقال له
عمرو بن حريث : إنّها امرأة ، والمرأة لا تؤاخذ بشيء من منطقها.
__________________
(١) لا
الصفحه ٢٤ : ) : هذه سجّاعة ، ولعمري
لقد كان أبوها سجّاعاً شاعراً.
فقالت : يابن زياد ، ما للمرأة المسبية
والسجاعة
الصفحه ٢٦ : وآله) سبايا ، قد هتكت ستورهنّ ، وأبديت وجوههنّ ، وصحلت
أصواتهنّ (٣)
، تحدو بهنّ الأعداء من بلد إلى بلد
الصفحه ٩ :
عليها ، ولدت فاطمة
(عليها السّلام) في جمادى الآخرة وعمر النبي (صلّى الله عليه وآله) آنذاك خمس
الصفحه ٤٤ :
الحسين (عليه السّلام) ريحانة رسول الله إلى كربلاء ـ العراق ـ للمرة الثانية ، واُخذت
من العراق بعد واقعة
الصفحه ٧٦ : آلَ طه فريضةً
على رغمِ أهل البُعد يورثني القُربا
فما طلب المبعوث أجراً على
الصفحه ٤١ : بنت
زينب ، فقال أبوها عبد الله بن جعفر ؛ إنّ أمرها ليس إليّ ، إنّما هو إلى سيدنا
الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٧٢ : الكاظمي ، فحيّا الله منه هذه الشهامة الهاشمية ، ووفّقه إلى أعمال البر
والخير.
موالاة آل
البيت (عليهم
الصفحه ٧٣ : عليه وآله) جلل على الحسن والحسين
وعلي وفاطمة كساءً ، وقال : «اللهمَّ هؤلاء أهل بيتي وحامّتي ، اذهب عنهم
الصفحه ٦ :
الطالبيِّين ، وتلقب
بالموثّقة ، والعارفة ، والعالمة غير المعلمة ، والفاضلة ، والكاملة ، وعابدة آل
الصفحه ٢٧ : (صلّى الله
عليه وآله) ، ونجوم الأرض من آل عبد المطلب؟!
أتهتف بأشياخك زعمت أنك تناديهم؟!
فلتردن وشيكاً
الصفحه ٦٥ :
الصندوق الذي فيه
رأس الحسين (عليه السّلام) من عسقلان (١)
إلى مصر ، وبنو عليه مسجداً فخماً ، وحتّى