الصفحه ١٢ :
وذكر العلامة محمّد علي أحمد المصري في
رسالته السيدة زينب (رضي الله عنها) : هي بنت سيدي الإِمام علي
الصفحه ١١ : يتمثّل أمام عينيه رمز
الحق ، رمز الفضيلة ، رمز الشجاعة ، رمز المروءة ، فصاحة اللسان ، قوة الجنان ، مثال
الصفحه ٧٦ : ) يقول : لو صلّيت صلاةً لم اُصلِّ فيها على محمّد وعلى آل محمّد ما رأيت أنها
تُقبل.
وقد سُئل رسول الله
الصفحه ١٦ :
وباسمك الأعظم ، وجدّك
الأعلى ، وكلماتك التامات التي تمّت صدقاً وعدلاً أن تصلّي على محمّد وآل محمّد
الصفحه ٤٠ :
لا أكن آسيت حسيناً بيدي فقد آسيته بولدي محمّد وعون.
وأمّا علي بن عبد الله فهو المعروف
الصفحه ٣٢ : من الكنديِّين ، واُسر
فاُحضر إلى أبي بكر ، فأسلم ، وأطلقه وزوّجه اُخته اُمّ فروة ، فأولدها محمّد بن
الصفحه ٣٦ : الأكبر ، ومحمد ، وعلي
، واُمّ كلثوم.
أما محمّد وأخوه عون ابنا عبد الله بن
جعفر الطيّار فقد خرجا مع
الصفحه ٧٩ : .................................................. ٤٥
قصيدة السيد محمد مهدي
الخراسان........................................... ٤٧
كلمة أحمد فهمي
الصفحه ١٠ : .
ذكر العلامة محمد علي أحمد المصري في
رسالته ، قال : السيدة زينب نشأت نشأة حسنة ، كاملة فاضلة عالمة ، من
الصفحه ١٩ : بحقِّ الهاشميِّ محمّدٍ
وحرمةِ أطهارٍ همُ لك خضّعُ
إلهي بحقِّ المصطفى وابنِ
الصفحه ٢١ : محمّد وآله الطيبين
الأخيار ، أمّا بعد يا أهل الكوفة ، يا أهل الختر (١) والغدر! أتبكون؟! فلا رقأت الدمعة
الصفحه ٢٥ : على رسوله محمّد وآله أجمعين. صدق الله سبحانه حيث يقول : (ثُمَّ
كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا
الصفحه ٢٧ :
بمخصرتك (١) ، وكيف لا تقول ذلك وقد نكأت القرحة (٢) ، واستأصلت الشأفة (٣) بإراقتك دماء ذرّية محمّد
الصفحه ٣٣ :
أبي طالب (عليه
السّلام) جواداً كريماً تتغنى بذكره الركبان ، وكان يكنى بأبي محمّد ، وأبي جعفر
الصفحه ٣٧ :
وقُتلا ، واُمّهما
زينب تنظر إليهما.
وكان قد تقدّم في ذلك اليوم محمّد بن
عبد الله إلى خاله الحسين