الصفحه ٨٨ : مصيره الذبح من الوريد إلى الوريد حتّى صيّروه كالطير
المذبوح بل راحوا يصبّون حقدهم بحزّ الرؤوس بدءاً برأس
الصفحه ١٠٧ :
الإمامة هي امتداد النبوّة وكما أنّ
النبوّة منصب عظيم من قبل الله تعالى كذلك الإمامة فلا بدّ أن
الصفحه ١٠٨ : شرك أو معصية وإن كان منه في برهة من عمره ؛ سواء في الجاهليّة أو
الإسلام ثمّ تاب وصلح فلا بدّ أن لا
الصفحه ١٢٦ : فنزلت فرأيت جسداً بدون رأس ولمسته بيديَّ هاتين فرأيت أنّه لا
يوجد موضع من جسده إلاّ وفيه ضربة سيف أو
الصفحه ١٢٩ :
فقال له النبيّ صلىاللهعليهوآله : «يا حسين إنّه لا
بدّ لك من الرجوع إلى الدنيا حتّى تُرزق
الصفحه ١٤٢ : معجّلٍ
وما عاقلٌ باعَ الوجودَ بدينِ(١)
وهكذا سقته تلك النفس الأمارة بالسو
الصفحه ٢٤ :
لسان نبيّه وأنت في صلب الحكم». فسكت مروان. المطالب العالية : ج ٤ ص ٣٢٩ ح ٤٥٢٢.
عن أبي هريرة قال : قال
الصفحه ٤٤ : لا
يكون ذلك أبداً» (٢).
وقوله عليهالسلام
لمروان بن الحكم : «ويحك! أتأمرني ببيعة يزيد وهو رجل فاسق
الصفحه ٥٢ : يزيد بن معاوية كتب إليَّ أن لا تغمض جفنك من المنام ولا
تشبع بطنك من الطعام أو يرجع الحسين على حكمي أو
الصفحه ١١٧ :
وقد كان عمرو بن عبيد اجتمع مع هشام بن
الحكم وهشام يذهب إلى القول بأنّ الإمامة نصٌّ من الله ورسوله
الصفحه ١٤٧ : محمّد أُوتيت جوامع الحكم ؛ فواتحها وخواتمها فأطيعوني ما
دمت بين أظهركم ... يزيد لا بارك الله في يزيد
الصفحه ١٧٥ : على الأرض والحكمُ
بدستوره .. إنّ الله غضب للإمام الحسين عليهالسلام
فكُسفت الشمس لمصرعه ومطرت السما
الصفحه ١٨٨ : قولك ؛ لأنّك اللعين الذي لعنك رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنت في صلب أبيك
الحكم بن أبي العاص ؛ فإنّ