الصفحه ١٤٥ : احتزوا
رأس سبط رسول الله صلىاللهعليهوآله
(١)!
هذا مع علمهم بأنّها الذريّة النبويّة
المسؤول لها
الصفحه ٢٤ : الكريم بمعنى الطرد من رحمة الله وقيل اللعن : هو العذاب وقيل : الدعاء.
واللعين : هو الشيطان ؛ لأنّه أبعد
الصفحه ٥٨ : هذه الثورة ؛ لأنّ هذه
الثورة إنسانيّة أوّلاً وآخراً فالفكر المسيحي يُقدِّس آل البيت عليهمالسلام كما
الصفحه ١٨٨ : بن مسعود قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: «إذا رأيتم معاوية بن أبي سفيان يخطب على منبري
الصفحه ٨٦ :
إذ مرّ الحسين بن علي فسلّم فردّ عليه القوم السلام وسكت عبد الله بن عمرو ثمّ رفع
ابن عمرو صوته بعد ما
الصفحه ١٣٩ : معسكر الحسين عليهالسلام
أو إلى معسكر يزيد بن معاوية ؛ لأنّه صراع بين الحقّ والباطل والخير والشرّ ولا
الصفحه ١٣٧ : عليهالسلام
لمّا وردها ؛ لأنّه أراد أن يتخلّص منه حتّى يتوجّه أهل مكة إليه فقدّم إليه نصيحة
مغشوشة كما ذكرها
الصفحه ٣٣ :
والحسين وأصحابه معتمون متقلدو أسيافهم فقال الحسين لفتيانه : «اسقوا القوم
وارووهم من الماء ورشِّفوا الخيل
الصفحه ١٩٤ : الزهراء عترتُها
في جنّةِ الخلدِ مجريّاً بها القلمُ
إذا رأتهُ قريشٌ قالَ قائلُها
الصفحه ١٢٦ : ءً شديداً فاستيقظت من نومي وقد زاد حزني وبكائي وحبّي
للحسين وآل الحسين عليهمالسلام.
وفي الصباح جاء خالي
الصفحه ١٣٨ : وسلاماً» (٢).
فلمّا أصبح الحسين عليهالسلام وإذا برجل من
الكوفة يُكنّى أبا هرّة الأزدي أتاه فسلّم عليه
الصفحه ١٨٤ : التبرك
مع الاعتبار(٢).
عن ابن بُريدة عن أبيه قال : كان رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يُعلِّمهم إذا خرجوا
الصفحه ٤٢ : ! إنّا لله وإنّا إليه راجعون هؤلاء قوم كفروا بعد إيمانهم
فبعداً للقوم الظالمين ... اتقوا الله ربّكم ولا
الصفحه ٢٥ :
عليه ودفنه وقال شعراً منه :
غدرَ القومُ وقدماً رغبوا
عن ثوابِ اللهِ ربِّ
الصفحه ٤٠ : بالحقّ ومَنْ ردَّ عليَّ هذا أصبر
حتّى يقضي الله بيني وبين القوم بالحقّ وهو خير الحاكمين