الصفحه ١٠٩ :
فقلت لأبي : مَا قال؟ فقال : «كلّهم من قريش» (٢).
وهذا الحديث شاهد على وجود الإمامة حتّى
قيام الساعة
الصفحه ١٧ : الرؤوفة وهي مهجة قلب الرسول صلىاللهعليهوآله
وترعرع مع أبيه علي عليهالسلام
ومنه تلقّى الرعاية والعناية
الصفحه ١٨١ : ء والقادة
ووضع أكليل الزهور على قبورهم ؛ تعظيماً لهم.
فحرمة الإنسان ميتاً كحرمته حيّاً كما
وردَ في الحديث
الصفحه ٧٧ :
والهاشميانِ سبطاها لها ثمرٌ
والشيعةُ الورقُ الملتفّ بالثمرِ
هذا حديثُ رسولِ اللهِ جا
الصفحه ١٣٦ : ، هذا الحديث أيضاً دالّ على أنّه عليهالسلام
كان يعلم بأنّه يُقتل وإنّما خرج من مكة لئلاّ يُقتل فيها
الصفحه ١١٤ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «يطلع من هذا
الفجّ رجل من أُمّتي يُحشر على غير ملتي». فطلع
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآله
بهما ومنها التي رواها أهل السُنّة في صحاحهم وكتبهم.
منها : عن الحسين بن علي عليهماالسلام قال
الصفحه ٦٠ : الحسين عليهالسلام
وثورته التي جاءت لخلاص الإنسان من عبودية الطغاة إلى عبودية الله تعالى.
وشتان بين
الصفحه ١٠٣ : على الرسالة
والرسول صلىاللهعليهوآله.
وقد جاءت كتب التاريخ والحديث ملأى بالروايات التي تشير إلى ذلك
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآله : «مَنْ مات لا
يعرف إمامه مات ميتة جاهليّة». الإمام : هو خليفة النبي صلىاللهعليهوآله وممثله في
الصفحه ١٢٥ : أمسك برأس الحسين وذبحه كما تذبح الشاة. فجئت إلى الرجل وأمسكته من رقبته
ودفعته عن جسد سيدي الحسين
الصفحه ٢٠ :
في حديث أسماء بنت عميس في مجيء رسول
الله صلىاللهعليهوآله
إلى بيت فاطمة عندما ولد الحسين
الصفحه ٨٧ :
إلى أهل السماء. قال
عليهالسلام
: «فما حملك على أن قاتلتني وأبي يوم صفين؟ والله لأبي خير منّي
الصفحه ١٥٥ :
«هُمَا رَيْحانتايَ
من الدنيا» (١)!
وروى أنّه سأله عن المحرم يقتل الذباب فقال
: يا أهل العراق
الصفحه ٧ : العلي
العظيم
قالت عائشة خرج
النبي (ص) غداةً وعليه مرط مرحل (١)
من شعر أسود فجاء
الحسن بن علي فأدخله ثم