الصفحه ١٠٩ :
وآخرهم الإمام المهدي (عجّل الله تعالى وجوده الشريف). بينما أهل السنّة طبَّقوا
الاثني عشر خليفة وجعلوا
الصفحه ١٠ :
ينافح عن مصداقيّة حركة الحسين عليهالسلام
بقلمه وفكره ووجدانه بعد أربعة عشر قرناً من حدوث الملحمة يكون
الصفحه ٢٣ : .
عن هشام بن محمد قال : لمّا أُجري الماء
على قبر الحُسَيْن نضب بعد أربعين يوماً وامتُحي أثر القبر فجا
الصفحه ٢٤ : السب إذا كان نظر شامت.
وفي القرآن الكريم يوجد أكثر من أربعين آية في اللعن وإن دلّ على شيءٍ فإنّما يدلّ
الصفحه ٢٩ : أربعة آلاف دينار. فقال : «هاتها ؛ قد جاء مَنْ
هو أحقٌّ بها منّا». ثمّ نزع بُرديه ولفَّ الدنانير فيها
الصفحه ٣١ :
فسأله حاجة وقال : سمعت جدّك رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «إذا سألتم حاجةً فاسألوها من أحد أربعة
الصفحه ٥٦ : خلق كثير من الناس من
بني هاشم وسائر قريش والأنصار وراح ضحيتها أكثر من أربعة آلاف من سائر الناس ممّن
الصفحه ٧٦ : الله صلىاللهعليهوآله : «لا تزول قدما
عبدٍ حتّى يُسأل عن أربعة ؛ عن جسده فيما أبلاه وعُمُرِهِ فيما
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام
قال : «شكوت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
حسد الناس إيّاي فقال : يا عليّ إنّ أوّل أربعة يدخلون
الصفحه ٩ : دنيويّة ليست بذات قيمة حيال استمرارية صفاء الشريعة والسنّة قرناً
بعد قرن مجلّلة بالغار وهادية بالحقّ
الصفحه ١٧ :
تَطْهِيراً)
(١).
وحديث الكساء أكبر شاهد على مكانتهم
ومنزلتهم عند الله تعالى وكتب وأحاديث أهل السُنّة تُصرّح
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآله
بهما ومنها التي رواها أهل السُنّة في صحاحهم وكتبهم.
منها : عن الحسين بن علي عليهماالسلام قال
الصفحه ٤٥ :
أتيتكُم حتّى أتتني كتبُ أماثلكم بأنَّ السُّنَّةَ قد أُميتت والنفاق قد نجم والحدود
قد عُطِّلت ؛ فاقدم لعلَّ
الصفحه ١٠٧ : ويحمل الناس على فعل
الطاعات واجتناب المحرّمات. وذهب أهل السنّة إلى جواز إمامة الفسّاق والعصاة
والسرّاق
الصفحه ١١٥ :
البالغين.
وقال أصحابنا : إنَّ صغر السنِّ عن حدِّ
البلوغ لا ينافي كمال العقل وبلوغ الحلم حدُّ لتعلّق