الصفحه ٣٥ : فيها صلاة الخوف [وهى] قول الله عز وجل : (وَإِذا ضَرَبْتُمْ فِي
الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ
الصفحه ٨٠ : الركوع أو
بعده.
(٣) عبارته فى الأم «ج
١ ص ٦٩» «وإذا خوطب بالفرائض من أطاقها : فاذا كان المرء مطيقا
الصفحه ٨٤ : : قال الشافعي (رحمه الله) : «ذكر
الله (تعالى) الأذان بالصلاة ، فقال : (وَإِذا نادَيْتُمْ
إِلَى الصَّلاةِ
الصفحه ٩٠ : (٢) ويقصر ؛ فإن
أتمّ الصلاة ـ : عن غير رغبة عن قبول رخصة الله عزّ وجلّ. ـ : فلا إعادة عليه ؛
كما يكون ـ إذا
الصفحه ٢١٦ : حقها : إذا أتت بفاحشة ؛ والله أعلم.
* * *
(أنا) أبو سعيد
محمد بن موسى ، نا أبو العباس محمد بن يعقوب
الصفحه ٢١٨ :
«وقيل (١) : و [هكذا قول
الله عز وجل : (فَلا جُناحَ
عَلَيْهِما فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ) (٢).] : إذا
الصفحه ٣٠٩ :
أُحْصِنَّ) : إذا أسلمن ـ لا : إذا نكحن فأصبن بالنكاح (١) ؛ ولا : إذا
أعتقن. ـ : و [إن (٢)] لم يصبن
الصفحه ٥٤ : عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً : ٤
ـ ١٠٣) ؛ وكان من عقل
الصلاة من البالغين ، عاصيا بتركها : إذا
الصفحه ٥٨ : عقله (٢)».
* * *
وبهذا الإسناد
، قال : قال الشافعي : «قال الله تبارك وتعالى : (وَإِذا نادَيْتُمْ
الصفحه ٧٨ : الصلاة. وذلك : أن القنوت : قيام لمعنى طاعة الله (عزّ وجلّ) ؛ وإذا
كان هكذا : فهو موضع كف عن قراءة ؛ وإذا
الصفحه ٨٥ : ، فقال فى سياق الآية : (وَإِذا بَلَغَ
الْأَطْفالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ : فَلْيَسْتَأْذِنُوا
كَمَا
الصفحه ٨٦ : : وإن كانا ابني أقلّ من خمس عشرة سنة (٦) ؛ وأمر كل
واحد منهما بالصلاة : إذا عقلها ؛ وإذا (٧) لم يفعلا
الصفحه ٩٣ :
وبهذا الإسناد
، قال الشافعي : «قال الله عزّ وجلّ : (إِذا نُودِيَ
لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ
الصفحه ٩٥ : وجلّ : (وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ
فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ : ٤ ـ
١٠٢
الصفحه ٩٦ : ) ـ. قال : «فاحتمل (٤) : أن يكونوا إذا سجدوا ما عليهم : من السجود كله ؛
كانوا (٥) من ورائهم. ودلت السنة على