الصفحه ٢٢ : ، والمعرفة بناسخ كتاب الله ومنسوخه ، والفرض فى تنزيله ، والأدب ،
والإرشاد ، والإباحة ؛ والمعرفة بالوضع الذي
الصفحه ١٣ : كما ينبغى
ولعلماء علم
التوحيد أيضا استنباطات بديعة من آيات الذكر الحكيم فترى من يقول بوجوب معرفة
الصفحه ١٧ :
عصره الانتقال الى نيسابور من الناحية لسماع كتاب المعرفة (وهو السنن الأوسط) وغير
ذلك من تصانيفه فعاد الى
الصفحه ١٠ : خاتمة «كفى بالله ثقة لمحمد بن إدريس» ، وكان ذا معرفة تامة بالطب ،
والرمي ، حتى كان يصيب عشرة من عشرة
الصفحه ١١ :
يأخذ بإذنه واذن الفرس والفرس يعدو ، وكان ذا معرفة بالفراسة وكان مع حسن
خلقه مهيبا حتى قال الربيع
الصفحه ١٦ : ء والصفات» وهو مجلدان (١) ، و «السنن
الكبرى» عشر مجلدات (٢). و «معرفة السنن والآثار» أربع مجلدات (٣) و «شعب
الصفحه ١٨ : فى أمته جماعة اجتهدوا فى معرفة كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
، حتى رسخوا فى العلم ، وصاروا أئمة
الصفحه ٢٣ : الكلام فيه.
* * *
«فصل
فى معرفة العموم والخصوص»
(أنا) أبو عبد
الله الحافظ ، أنا أبو العباس ، أنا
الصفحه ٤٧ : ». [ثم] روى فيه حديث مالك ؛
وهو مذكور فى كتاب المعرفة.
(أنا) أبو سعيد
بن أبى عمرو ، انا أبو العباس
الصفحه ٥٢ :
، ونفى (١) تغير الريح عند اجتماع الناس (٢) ، وهو مذكور
فى كتاب المعرفة (٣).
* * *
وفيما أنبأنى
أبو
الصفحه ٧٠ : ركبها فيهم : التي استدلوا بها على
معرفة العلامات. وكلّ هذا : بيان ونعمة منه جلّ ثناؤه». (٢)
قال
الصفحه ٧٢ : ؛ والله أعلم». فذكر حديثين : ذكرناهما فى كتاب (المعرفة).
(وأنا) أبو
محمد عبد الله بن يوسف الأصبهانيّ
الصفحه ١٥٨ : كتاب المبسوط ، والمعرفة ، والسنن.
* * *
قال الشافعي : «كلّ
ما حصل ـ : مما غنم من أهل دار الحرب
الصفحه ١٧٩ : ) ، وفى كتاب : (المعرفة).
* * *
(أنا) أبو سعيد
بن أبى عمرو ، نا أبو العباس ، أنا الربيع ، قال : قال
الصفحه ١٨٢ :
واحتج [فى] كل (١) بما هو منقول
فى كتاب : (المعرفة) ؛ ثم قال : «وحرّمنا بالرضاع (٢) : بما (٣) حرم