الصفحه ١٢ :
بسم
الله الرّحمن الرّحيم
كلمة
عن أحكام القرآن
جمع
الحافظ البيهقي من نصوص الإمام الشافعي
رضى
الصفحه ١٥ : العطار الحسيني حيث بادر بنشر كتاب «أحكام القرآن» جمع أبى بكر البيهقي من
نصوص الشافعي وهو كتاب بالغ النفع
الصفحه ٦٣ :
آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ : ١٥ ـ
٨٧).
وهى : أم القرآن : أولها
الصفحه ١٣ : لنفسه أن يبين ناحية خاصة من القرآن فيكون
عمله أتم فائدة ، وليس الخبر كالمعاينة ، ومن جمع بين علوم
الصفحه ٥٥ :
إِلَّا
قَلِيلاً نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ
الصفحه ٢٣ :
وقال : « ولعل
من قال : إن فى القرآن غير لسان العرب ؛ ذهب إلى أن شيئا من القرآن خاصا يجهله بعض
الصفحه ٤ : ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ الذي يلتقى معه فى عبد مناف. فاستخرج من
القرآن الكريم ، والحديث النبوي الشريف
الصفحه ٣٦ :
ذكره الشافعي رحمه الله فى إبطال الاستحسان واستشهد فيه بآيات من القرآن»
(أنا) أبو سعيد
بن أبي عمرو
الصفحه ١٧٩ : : من القرآن والسنة.».
وذكر الشافعي (رحمه
الله) سائر ما قيل فى هذه الآية (٣) ؛ وهو منقول فى (المبسوط
الصفحه ١٨ : يهدون بأمره ، ويبينون ما يشكل على غيرهم من
أحكام القرآن وتفسيره.
وقد صنف غير
واحد من المتقدمين
الصفحه ١٩ : الله عليه وسلم وعلى آله ـ قد
أتى على بيان ما يجب علينا معرفته من أحكام القرآن. وكان ذلك مفرقا فى كتبه
الصفحه ١٥٣ : ، مِنْ أَهْلِ
الْقُرى ـ : فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ ، وَلِذِي الْقُرْبى
، وَالْيَتامى ، وَالْمَساكِينِ
الصفحه ٣٢٠ :
بعون الله سبحانه وتعالى وتوفيقه ـ تم
طبع الجزء الأول ـ
من أحكام القرآن للامام الشافعى رضى
الصفحه ٢٨ : وردت فى معناها. قال : «فذكر
الله تعالى الكتاب ، وهو القرآن ؛ وذكر الحكمة ، فسمعت من أرضى من أهل العلم
الصفحه ١٧١ : عن نفسه. وهذا أبين ما
فى القرآن : من أن للولى مع المرأة فى نفسها حقا ، وأن على الولي أن لا يعضلها إذا