الصفحه ٤ : العراق ، ومجلس التمييز
الجعفري ـ صنّف أكثر من مئة كتاب في جميع العلوم ، وتُرجمت أكثر كتبه إلى لغات
مختلفة
الصفحه ٧٧ : ) ، والنقاط المُهمَّة في الحدود على خطوط سابلة الحِجاز ، وما لبث أنْ ورد
عليه كتاب الحُرِّ الرياحي ، وأتته
الصفحه ١٠١ : ، كافية لإظهار أولويَّته بخِلافة جَدِّه مِن طاغية
الشام ، لو كانوا يعقلون.
وعَرف شياطين القوم ، أنّ هذه
الصفحه ١٦ : الأُمَّة في ميزان الشهامة ؛ فيَجد الرُّجحان الكافي
لكَفَّة الأُمَّة ؛ فينهض مُدافِعاً عن عقيدته ، عن
الصفحه ٩٦ :
أو ذخيرة ، أو عتاد
، وأمَّا مَن لا يَجد القَدر الكافي منها ، كالحسين (عليه السّلام) ، فإنَّ
الصفحه ٥ : .
هذا الكتاب :
لقد أجاد القلم ، بكتابة هذا الكتاب
الشريف ، الذي أثار كثيراً مِن تقاريظ العلماء ، في
الصفحه ٦ :
تقريظ الكتاب
لقد جادت لتاريخ تأليف هذا الكتاب
الجليل ، قَريحة العالِم الهُمام ، عَلَم الفُقها
الصفحه ٣٨ : :
«أمَّا بعد ، فإنِّي أسألك بالله لَمْا
انصرفت حين تنظر في كتابي ؛ فإنِّي مُشفقٌ عليك مِن الوجه الذي
الصفحه ٧ :
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أمَّا بعد الحمد والصلاة ، فقد حدا بيَّ
إلى تأليف كتابي هذا
الصفحه ٣٠ : ، ومُطالبة وجه غير التمسُّك بظواهر الكتاب والسُّنَّة ، فنقول :
إنَّ التحري في الوثائق التاريخيَّة ، والكتب
الصفحه ٥١ : حين تقرأ كتابي
هذا ، حتَّى تأتي الكوفة ، فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتَّى تُثقِّفه ، وتوثقه ، أو
تقتله
الصفحه ٨١ : إليه كتاب ابن زياد ، فقرأه
الحُرّ على الحسين (عليه السّلام) ، وإذا فيه :
«أمَّا بعد ، فجَعْجِع
الصفحه ٨٦ : ، حينما
جاءه هذا الكتاب ، وقرأه ، فقال :
الآن إذ عَلقت مَخالبُنا به
يرجو النجاة
الصفحه ٥٤ : ) في
كتابه ؛ غير إنَّ الجميع واثقون مِن أنَّ الرحيل إلى العراق لو كان ، فإنَّما يكون
بعد فريضة الحَجِّ
الصفحه ٨٧ : ، إلى آخره.
جاء شمر بكتابه إلى ابن سعد ـ والرجُل
السوء يأتي بالخبر السوء ـ ، فلمَّا قرأ ابن سعد كتاب