الصفحه ٤ : والإسبال دليل القُضاة الزواج
الموقَّت في الإسلام وقاية المحصول في شرح كفاية الاُصول.
وفي الرياضيّات
الصفحه ٨٥ : مُهتمَّاً في إقناعه وإخضاعه ؛ فصار هو والحسين (عليه
السّلام) يتبادلان الرأي والرُّسل ؛ ابتغاء الوصول إلى
الصفحه ٥ :
الشهيد الشمعة في
حال ذي الدمعة طيِّ العوالم في أحوال مَشيخة مُلاّ كاظم صاحب الكفاية سُلالة
السادات
الصفحه ١١٦ : .
فقال له الحسين (عليه السّلام) : «فاصنع
ـ يَرحمك الله ـ ما بدا لك».
قابل الحُرّ بعدئذٍ جيش ابن سعد
الصفحه ٦٨ :
عُروة ، ورأيتهما
يُجرَّان بأرجلهما في السّوق.
فأقبلنا حتَّى لحِقنا بالحسين (عليه
السّلام
الصفحه ٨٨ : وبايع أُميَّة ؛ فقد باع الأُمَّة والشريعة ، بعدما انعقدت فيه الآمال
، وإنْ بدأ بحربهم خالف خُطَّته
الصفحه ١٩ :
قَلَّ مُساعده ، وذَلَّ ساعدُه في البداية ، فإنَّ النصر والفخر حليفاه عند
النهاية ، (وَسَيَعْلَمُ
الصفحه ٣٥ : يَنقادون لإرادات مروان ، بشخصيَّته
البارزة في الحِزب السُفياني ، وقديم عِدائه للنبي وآله ، وقد كان هو وأبوه
الصفحه ١٠ : (١)
، ويومَاً عليّ (عليه السّلام) ومُعاوية. ولمْ تَزل ، ولنْ تَزال في الأُمم نهضات
لأئمَّة هُدى تِجاه أئمَّة
الصفحه ٣٦ :
نَظرة في
هِجرة الحسين (عليه السّلام)
يَصْفُ الواصفون لتاريخ الحسين (عليه
السّلام) أشدَّ ليالي
الصفحه ١١١ : ، وترَعْرَع
معه جَمال النبي (صلَّى الله عليه وآله) ، ونَمَا فيه الكمال ، وأزهرت حوله الآمال
، وبلغ تصابي آل
الصفحه ٩ : المصلحة العامَّة ، كالحركة التي قام بها
الحسين بن علي (عليهما السّلام) (١).
وحقيقة النَّهضة سيَّالة في
الصفحه ٦٣ : في أخلافهم ، كأنَّّهم مَخلوقون لإقامة حكومة الحَقِّ والفضيلة
في قلوب العُرفاء الأصفياء ، وقد حَفِظ
الصفحه ١٣٥ :
السلام) ، وقليل مَن
اختلطوا برَجَّالة جيش الكوفة ، فتأمَّلوا في أجساد زكيَّة ، تَرَكَها ابن سعد في
الصفحه ٦٠ :
وعلى حين غُرَّة ، ولم
ينزل إلاَّ في مَركز الحُكم ، وأخذ في قبضته المال والسلاح ، ورتَّب في ليلته