الصفحه ٤١ : ؛ خَوفاً مِن آل أبي سفيان ، وبهِجرة جَدِّه محمّد (صلَّى
الله عليه وآله) ، بأهله إلى المدينة مِن مَكَّة
الصفحه ١٠ :
هاشم والقبائل ؛ إذ كانت تَحتَ أبي لهب ، والمقصودة مِن آية (وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ) إلى آخره
الصفحه ١١ : ، كسيِّدنا الحسين (عليه السّلام) ، وسعد بن
أبي وقاصّ ، وعبد الله بن عمر ، وعبد الله بن الزبير ، وعبد الله بن
الصفحه ٢٠ : مَن أوساطها ، أيْ مِن حين البيعة ليزيد ، في حين أنَّ
القضية تَبتدئ مِن عَهد أبي سفيان ، ومحمّد (صلَّى
الصفحه ٢٢ :
حركات أبي
سُفيان
لكنَّ الذي نعلمه ، أنّ أبا سُفيان لم
يكنْ مِن الأنصار ، ولا مِن المُهاجرين
الصفحه ٢٧ : وآله) وهما ريحانتاه ، ويسمع سبَّ أبيه وأخيه في المَعابر ، وعلى
المَنابر ، وتَنعى إليه صحابة أبيه مَن
الصفحه ٣٠ : بظاهر الشريعة ؛ ولذلك تخلَّف عن بيعته سعد بن أبي وقاص ، وعبد
الرحمان بن أبي بكر ، وعبد الله بن عمر
الصفحه ٤٧ :
وأنتم شيعته وشيعة
أبيه ، فإنْ كنتم تعلمون أنَّكم ناصروه ومُجاهدوعدوّه ، فاكتبوا إليه ، وإنْ خِفتم
الصفحه ٥١ :
السّلام) إذا رسخت
أقدامه بين النهرين ، وأهلوهما شيعة أبيه ، ومَدائن كِسرى تواليه (مُنذ وَلْيَها
الصفحه ١٠٤ : الإشراق والأصيل ، فأُفٍّ لك مِن خَليل.
ذُعِرت زينب ، عند تَمثُّل أخيها بهذه
الأبيات ، وعَرفت أنَّ أخاها
الصفحه ١١٢ :
عليٌّ نحو الأعداء ،
وعين أبيه تُشيِّعه ، وتُرسِل دموعها الحارَّة مصحوبة بالزفرات ، والنساء على
الصفحه ١١٣ :
إلى غير أبيه الشرعي
ـ وقد كان عبيد الله بن مَرجانة ، مُستلحَقاً بزياد ، كما أنَّ زياداً صار
الصفحه ١٣٧ : .
٢ ـ مَقاتل الطالبيِّين ، أبي الفرج علي
بن الحسين الأُمَويُّ المَرواني الأصفهاني ، المُتوفَّى سنة ٣٣٦ هِجريَّة
الصفحه ٣ : ، ابن السيّد محمّد ، ابن أمير سيّد علي
الكبير ، ابن السيّد منصور الخراساني ، ابن أبي المعالي المشهور
الصفحه ٩ : الأشخاص
والأُمَم ، وفي الأزمنة
______________________
(١) الحسين بن علي
بن أبي طالب (عليه السّلام