الصفحه ٤١ : ؛ خَوفاً مِن أبي سفيان وحِزبه ، وبين
اليومين نحو سِتِّين عاماً ؛ كذلك مَجْدُ أُميَّة وأبي سفيان انقرض في
الصفحه ٥٤ : حَنانه
نحو الغريب وطلاوة الحديث الجَذَّاب ، والعواطف الرقيقة ، وذكروا عذوبة ماءه ، وطْيب
هوائه ، عِلاوةَ
الصفحه ٥ : ، وهي رسالة عقد الحبَّاب
الدُّرُّ والمَرجان السِّرُّ العجيب في منطق التهذيب قِلادة النحو في أوزان البحور
الصفحه ١٠ : عاتقه مُناوأة الإسلام ، ومُقاتلة المسلمين. وله
في عام الهِجرة ، نحو سبع وخمسين سنة ، ولم تُقصِّر عنه
الصفحه ١٧ :
القرائح والجوارح ، نحو الإخلاص والتفادي ، وأتبعتْ الصوايح بالنوايح لتلبية دُعاة
الحَقِّ ،
الصفحه ٣٢ :
البيعة ليزيد
صفى لمُعاوية الجوُّ ، ومَلك نحو أربعين
سنة ، مُلكَاً قلمَّا يسمح الزمان بمِثله
الصفحه ٣٨ : (عليه السّلام) من مَكَّة نحو العراق ، ألحقه بولديه عون
ومحمّد ، وكتب على أيديهما إليه كتاباً ، يقول فيه
الصفحه ٥٥ : ء حِجَّاج العراق
، بأنّ ابن زياد تأهَّب للخروج مِن البصرة نحو الكوفة ، والحسين (عليه السّلام) يعرف
مَبلغ
الصفحه ١٠٠ : الشمس في
رابعة النهار ، فحَريٌّ بأنْ يكون على الدوام مُتفألاًّ وبشيراً ، وهو يرى أكثر
الناس ، نحو ما يرى
الصفحه ١٠٢ : ، نحو الزور والغُرور ، فأجابهم حسين العُلا : «لا والله ، لا
أُعطيكم بيدي إعطاء الذليل ، ولا أقرُّ لكم
الصفحه ١٠٧ : أهنأ
موت ، وشعاره أقوى دليل على الفضيلة والإيمان ، ولم يَعهد التاريخ لجماعة بِداراً
نحو الموت ، وسباقاً
الصفحه ١١٢ :
عليٌّ نحو الأعداء ،
وعين أبيه تُشيِّعه ، وتُرسِل دموعها الحارَّة مصحوبة بالزفرات ، والنساء على
الصفحه ١٢٦ : علي (عليه السّلام)
، نحو الجيوش المُرابطة حول الشرائع ، فأخذوا يمانعونه عن الماء ، ويَستنهض بعضهم
الصفحه ١٢٩ : مِن سَرجه على وجهه ، وأقبل فرسه نحو
مُخيَّمه يَصهل ويُحمحِم ، فخرجت زينب مِن فِسطاطها ، واضعة عشرة
الصفحه ١٣٠ : وجهه.
وأفضت الإصابات والعصابات ، إلى هواه
نحو مَصرعه ، وأقبل شِمر برجاله يحول بين الحسين (عليه