الصفحه ٣ :
تَرجمة
المؤلِّف
هو السيِّد محمّد علي هِبة الدين ، ابن
السيِّد حسين عابد ، ابن السيِّد مُرتضى
الصفحه ٥ : التذكرة لآل محمّد الخَيَرة فضايل الفُرْس الفوائد أنيس
الجَليس المَجاميع الاثنا عشر ما هو نّهج البلاغة
الصفحه ٢٢ : مِمّن يَضيع رُشده
بالمواعيد الخَلاَّبة ، لاغتنم مِن أبي سُفيان هذا الاستعراض ، ولكنَّ الإمام عرف
سو
الصفحه ١٤٠ :
هِجرة الإمام مِن مدينة جَدِّه..................................................... ٤٠
الهِجرة
الصفحه ٨٥ :
الإمام مَصدود
مَحصور
حَلَّ حرم الحسين (عليه السّلام) حدود
كربلاء ، في ثاني مُحرَّم ، سنة ٦١
الصفحه ١٤ : إمامها ، فمِن أسوأ الخِيانات والجِنايات ترشيح غير
الأكُفَّاء لرئاستها ورئاسة أعمالها ، وسَيَّان في
الصفحه ٥٣ :
الكوفة في
نَظر الحسين (عليه السّلام)
شاعت مُبايعة العراق للحسين (عليه
السّلام) بالإمامة ، ففَرِح
الصفحه ٥٤ : بتربية غُلمَة في المدينة مِن أُسرته وأحبته.
لكنَّ الإمام لم يأخذ برأي مُحذِّرٍ ؛
إذ كان يَحسب نفسه في
الصفحه ٥٦ :
إلى الصلاة بالمسلمين ، وبَثِّه العيون حول الحسين (عليه السّلام) ، وحول ابن
الزبير ، فصلَّى الإمام
الصفحه ٧٤ : السّلام) إمام حَقٍّ ، وابن إمام ، وأنَّ صلاة غيره بصلاته تَصحُّ ، وبصلاته
تُقام.
ثمّ إنَّ الحسين (عليه
الصفحه ٨١ : سَبيلاً وَسطاً لا يدرون الغاية ، ولا يعرفون النهاية ، والحُرّ
يُساير الإمام ؛ كي يُخرجه عن حدود أميره
الصفحه ١١٩ :
أنَّ يزيد ، خليفة
النبيّ ، بمُبايعةٍ مِن أكثر المسلمين ، وأنَّ حسيناً خارج على إمام زمانه لغايات
الصفحه ١٣١ : ».
فصاح شِمر : ما تقول يا بن فاطمة؟
قال الإمام : «أقول : أنا الذي أقاتلكم
وتُقاتلونني ، والنساء ليس
الصفحه ١٣٢ : احتزَّ الرأس. فضعُف هذا
وأرعد. فقال له سِنان : فَتَّ الله عَضدك ، ونزل وذبح الإمام ، ودفع رأسه إلى
خولِّي
الصفحه ١٤١ :
اهتمام الإمام بالمَوعظة والنصيحة............................................... ١٠٠
الحسين (عليه