الصفحه ١٢٥ : البنين) ؛ ولأنَّ عبَّاس الفتوَّة إذا عهدت إليه السقاية ، يعود
مُهتمَّاً بعودته إلى الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٥١ :
السّلام) إذا رسخت
أقدامه بين النهرين ، وأهلوهما شيعة أبيه ، ومَدائن كِسرى تواليه (مُنذ وَلْيَها
الصفحه ١٢٨ :
الأُخرى مَصرع العبَّاس (رضوان الله عليه) ، أخيه وذخيرته الوحيدة لنائبات الزمان
، وأيقن بتصميم القوم على
الصفحه ١٢١ :
الطفل الذبيح
إذا وصف القرآن قُربان إبراهيم
بالذَّبْح العظيم ؛ نَظراً لآثاره الباقية في الحَجِّ
الصفحه ٦٥ :
فقال له ابن زياد : لَعمري لتُقتلَنَّ.
قال : فدعني أوصي بعض قومي.
قال : افعل.
فنظر مسلم إلى
الصفحه ٣٦ : أنْ يكون أشدَّ ليالي حياة
الحسين ، ليلة مَرجعه مِن مَجلس الوالي في المدينة ، وحَيرته في سيرته مع القوم
الصفحه ١٠٠ : نفسه مُستعدِّين لعبادة الحَقِّ ، إذا صادفوا الدليل ، فكان
الحسين (عليه السّلام) يُعامل أعداءه مُعاملة
الصفحه ١١١ : النبي (صلَّى الله عليه وآله) فيه مَبلغ الولَه والعِشق ، فكان
إذا تلا آية ، أو روى رواية مَثَّل رسول الله
الصفحه ١١٦ : ، وصاح
بهم : يا أهل الكوفة ، لأُمِّكم الهَبَل (١)
؛ دعوتم هذا العبد الصالح لتنصروه ، حتَّى إذا جاءكم
الصفحه ١٢٦ :
لأخيه العبَّاس : «إذنْ
، فاطلب مِن القوم لهؤلاء الأطفال جُرعةً مِن الماء».
فتوجَّه العبَّاس بن
الصفحه ٨٦ :
أينَ ترجع؟ إلى
القوم الظالمين؟! أُنصُر هذا الرجُل ، الذي بآبائه أيَّدك الله بالكرامة.
فقال له
الصفحه ١٢٢ : طول المَقام والمقال
أنْ يَتمرَّد عليه جيشه المُطيع ، فقال لحرملة : اقطع نزاع القوم ، وكان مِن
الرماة
الصفحه ١٣٤ :
حُرمه ، زاعمين
أنَّها هي الضربة القاضية ، فلن ترى بعدئذٍ مِن باقية.
ظنَّ ذلك القوم ، وأيَّدتهم
الصفحه ٢٧ : الإسلام مِن روح
دينيَّة عالميَّة ، إلى روح القوميَّة والملوكيَّة ، وتمهيد أُسُس للرُجعى إلى
الجاهليَّة
الصفحه ٤٦ : قد نقض
على القوم أمرهم ، وقد خرج إلى مَكَّة ،