الصفحه ٦٣ : ،
__________________
(١) تُسمَّى طوعة ، وهي
أُمّ ولد ، حازت شرف التاريخ ؛ إذ عرفت قيمة الفضيلة ، بينما قومها ضيَّعوا هذا
الشرف
الصفحه ٦٦ : قوم غرُّونا
، وكذَّبونا ، وخذلونا».
فضُرِبت عُنقه ، وأُتبع جسدُه ، وكان
هذا مَقتل مسلم يوم الأربعا
الصفحه ٨٢ : ، إلاّ أشدُّ مِمَّا ترون ، وإنَّ قتال هؤلاء القوم
الساعة ، أهونْ علينا مِن قتال مَن يأتنيا مِن بعدهم
الصفحه ٨٨ : ء فيها ولا كلاء ،
فإنْ انتظر قدوم الأنصار ؛ هَلكتْ صِبيتهم وماشيتهم مِن الجَوع والعَطش ، وإنْ
خَضع للقوم
الصفحه ٩٠ : عنه ـ
حيث إنَّ القوم لا يُريدون غيره ـ ؛ ليدرأ عنهم الموت بحِلِّ بيعته عن ذِممهم ، فخطب
فيهم قائلاً
الصفحه ٩٤ :
كِرام ، فهذه رُسُل القوم إليكم». يعني أنَّ الخصوم بدؤونا بالنضال والنزال ، بدل
النزول على حُكم الكتاب
الصفحه ١٠١ : ، كافية لإظهار أولويَّته بخِلافة جَدِّه مِن طاغية
الشام ، لو كانوا يعقلون.
وعَرف شياطين القوم ، أنّ هذه
الصفحه ١٠٢ : الحُجَّة ، لو كان ثَمَّة مُنصِفٌ ؛ لكنَّما القوم لم
يُقابلوه إلاَّ بكلمة : إنَّا لا ندري ما تقول! انزل على
الصفحه ١١٢ : تَجلَّى على القوم
بوجه رسول الله (صلَّى الله عليه وآله) ، وعِمامة رسول الله (صلَّى الله عليه وآله
الصفحه ١١٥ :
المكان ، وما ظَننتُ أنَّ القوم يَردُّون عليك ما عرضته عليهم ، ووالله لو علمت
أنَّهم ينتهون بك إلى ما أرى
الصفحه ١٣١ :
بأجلاف القوم ، زاحفون
مِن سَفح التِّلال ، نحو مُخيَّمه للسَّلب والنَّهب ؛ فأثارت الغيرة في حسين
الصفحه ٩٦ :
تَحصُّن في مِثل الموضع ، فكأنَّه يَبغي الانتحار ، أو إلقاء أهله في التَّهلُكة ؛
لأنَّ عدوَّه يَتمكَّن مِن
الصفحه ٤٢ : المكان بمكان ، وعن الجيران
بجيران ، تلك سُنَّة الأنبياء والمُصلحين ، حتَّى إذا فاز بهيئةٍ صالحةٍ ، وقوَّة
الصفحه ٣٢ : بيته مادام حيَّاً ؛ لأنَّه يَخشى
مِن موته على بنيه انقلاب الأُمور ، لا سيَّما وابنه يزيد موضع نِقمة
الصفحه ٣٣ : الفضيلة ، يؤمْل فيه
أنْ يَستمرَّ على سكوته وسكونه ، إذا عمل برغائبه ومُداراته ، ويُخشى مِن قيامه
أنْ يقوم