الصفحه ٢٢ : ، أجاهليَّة وإسلاماً؟!» ، أيْ : إنَّك تتربَّص دوائر السوء
بدين محمّد (صلَّى الله عليه وآله) في عَهديك ، عَهد
الصفحه ٤٤ : العامَّة مِن بَني أُميَّة ، وكانت لابن الزبير وأبيه سابقة سوء مع عليِّ
(عليه السّلام) ، في بدء خِلافته
الصفحه ٥١ : بدء ، سِوى
استشارة (سرجون) مولى أبيه معاوية ، في كُتُب القوم إليه ؛ فأشار عليه باستعمال
عبيد الله بن
الصفحه ٧٥ : (عليه السّلام) ، وأراحهم عنه ، بدون سَفك مُهج ، ولا خوض لُجَج ؛
فكتب بعد نزوله (أقساس مالك) كتاباً إلى
الصفحه ١١٤ : منه
صِنفٌ يُقدِّم إحياء عقيدته ، حتَّى على حياته الشخصية ، وقد كانت وضعيَّة الحُرِّ
الرياحي ، بادئ بد
الصفحه ٤٦ :
يلتمس العِلْم والحديث ، وذاك يقتبس منه الحِكَم النافعة ، والكَلِم الجامعة ؛
ليهتدي بأنوارهما في ظلمات
الصفحه ٤ : ياقوت النّحر خُطب في الجهاد أحكام أهل الكتاب حِكمَة
الأحكام حُريّة الفكر بالاجتهاد الفياض التكتّف
الصفحه ١٦ : ، وقَلْب حُكمٍ غاشمٍ ظالمٍ ، دون أنْ تأخذه في
الله لومةُ لائِم ، وقد بدت لنهضته آثار عامَّة النفع ، جليلة
الصفحه ٤٧ : اليمن ،
مَنبت الصدق والإيمان ، ومَهبِّ الحِكمة والعروبة ، وقد سبق منهم لأبيه ولاؤهم
الصادق ، منذ ولاَّه
الصفحه ٥٠ : الجائرين ، ولا يُولِّي فاسقاً
أمر المسلمين ؛ فغدت رجال الحكم الأُموي ألسِنَةً وعيوناً ، وأقلاماً وسيوفاً
الصفحه ٦٠ :
وعلى حين غُرَّة ، ولم
ينزل إلاَّ في مَركز الحُكم ، وأخذ في قبضته المال والسلاح ، ورتَّب في ليلته
الصفحه ٦٩ :
على الزعيم أمر
نَظمه وحُكمه. غير أنَّ حسيناً دخل خِبآءً ، وطلب طفلة مسلم ، وأجلسها في حِجرة
يَمسح
الصفحه ٨٧ : شَفيعاً ،
ولا لتُمنِّيه السّلامة ، ولا لتَعتذر عنه ، فإنْ نزل هو وأصحابه على حُكمي ؛
فابعث بهم إليَّ
الصفحه ٩٤ :
كِرام ، فهذه رُسُل القوم إليكم». يعني أنَّ الخصوم بدؤونا بالنضال والنزال ، بدل
النزول على حُكم الكتاب
الصفحه ١٠٢ : حُكم بَني عَمِّك ، وإلاِّ
فلسنا تاركيك.
كلمة مُرَّة طُليت بالقحة ، وتُبطُّنِت
بالعَجرفة والانحراف