الصفحه ١٨ :
ويلات المسلمين بتخفيف غلواء المُعتدين ، فأيُّ خيرٍ كهذا الينبوع السيَّال ، والمِثال
السائر في بطون
الصفحه ٣٧ : اجتمعوا على غيرك ، لم
يَنقص دينك ، ولا فضلك ، ولم تَذهب به مروَّتك.
قال الحسين (عليه السّلام) : «فأينَ
الصفحه ٥٣ : ، فأيُّ إمامٍ يكون لهم كعليٍّ (عليه السّلام) ، وكيف
كافئوه وأهله في حياته وبعد وفاته.
نعم ، إنَّ ابن
الصفحه ٥١ : بدء ، سِوى
استشارة (سرجون) مولى أبيه معاوية ، في كُتُب القوم إليه ؛ فأشار عليه باستعمال
عبيد الله بن
الصفحه ٤٧ : إليه الكتب في أواخر شعبان.
وشَذَّ ما ترى في الكتب المُرسلة ، كتاباً
بإمضاء الواحد والاثنين ، وإنَّما
الصفحه ٧٥ :
أرجع مِن حيث أتيت».
قال هذا ، وأخرج لهم
الكُتب اعتماداً على شَهامة الحُرِّ ، وصُدور الأحرار قبور
الصفحه ٤ : العراق ، ومجلس التمييز
الجعفري ـ صنّف أكثر من مئة كتاب في جميع العلوم ، وتُرجمت أكثر كتبه إلى لغات
مختلفة
الصفحه ٥ :
الضُّعفاء فلسفة هِبَة الدين التمهيد في ترجمة الشيخ المُفيد مئة كلمة وغيرها مِن
الكُتب الثَّمينة والقيِّمة
الصفحه ٦ :
أرَّخوه (هو فَخْر الكُتُب)
سنة ١٣٤٤ = ١١+ ٨٨٠ + ٤٥٣
الصفحه ٧ : كُتُب التواريخ المُعتبرة المُؤرَّخة قبل سنة أربع مائة هِجريَّة ،
في سَبك وَجيز ، وأُسلوب مُمتاز ، (إِنَّ
الصفحه ٩ : ، وعنه ، في كتب الحديث والتاريخ ، ليُغني عن
التوسُّع في ترجمته الشريفة.
الصفحه ٢٦ :
، والمَعابر ، والألسن ، والكُتب (ويا بأسها مِن حِيلة ووسيلة!) ، لاستئصال مَجد
بني هاشم بثَلب كبيرهم ، وقد قال
الصفحه ٣٠ : ، ومُطالبة وجه غير التمسُّك بظواهر الكتاب والسُّنَّة ، فنقول :
إنَّ التحري في الوثائق التاريخيَّة ، والكتب
الصفحه ٣٨ : (عليه السّلام) من مَكَّة نحو العراق ، ألحقه بولديه عون
ومحمّد ، وكتب على أيديهما إليه كتاباً ، يقول فيه
الصفحه ٤٦ : ، فتواترت الكُتب والرُّسل ، والوعود
والوفود ، سيَّما مِن كوفة العراق (عاصمة أبيه) مِن وجوه شيعته ومواليه