الصفحه ١٠١ : النبي (صلَّى الله عليه وآله) وزيِّه ، وقد كان هو في مَلامحه شَبيه جَدِّه
، وكانت هذه الهيئة وحدها
الصفحه ١٠ : (١)
، ويومَاً عليّ (عليه السّلام) ومُعاوية. ولمْ تَزل ، ولنْ تَزال في الأُمم نهضات
لأئمَّة هُدى تِجاه أئمَّة
الصفحه ٤ : العراق ، ومجلس التمييز
الجعفري ـ صنّف أكثر من مئة كتاب في جميع العلوم ، وتُرجمت أكثر كتبه إلى لغات
مختلفة
الصفحه ٥ :
الشهيد الشمعة في
حال ذي الدمعة طيِّ العوالم في أحوال مَشيخة مُلاّ كاظم صاحب الكفاية سُلالة
السادات
الصفحه ٣٦ :
نَظرة في
هِجرة الحسين (عليه السّلام)
يَصْفُ الواصفون لتاريخ الحسين (عليه
السّلام) أشدَّ ليالي
الصفحه ١١١ : ، وترَعْرَع
معه جَمال النبي (صلَّى الله عليه وآله) ، ونَمَا فيه الكمال ، وأزهرت حوله الآمال
، وبلغ تصابي آل
الصفحه ٩ : المصلحة العامَّة ، كالحركة التي قام بها
الحسين بن علي (عليهما السّلام) (١).
وحقيقة النَّهضة سيَّالة في
الصفحه ٦٣ : في أخلافهم ، كأنَّّهم مَخلوقون لإقامة حكومة الحَقِّ والفضيلة
في قلوب العُرفاء الأصفياء ، وقد حَفِظ
الصفحه ١٣٥ :
السلام) ، وقليل مَن
اختلطوا برَجَّالة جيش الكوفة ، فتأمَّلوا في أجساد زكيَّة ، تَرَكَها ابن سعد في
الصفحه ٦٠ :
وعلى حين غُرَّة ، ولم
ينزل إلاَّ في مَركز الحُكم ، وأخذ في قبضته المال والسلاح ، ورتَّب في ليلته
الصفحه ٨٤ :
الشمال الشرقي حيث
مَنارة العبد ، مُتَّصلة بموضع باب السِّدرة في الشمال ، وهكذا إلى موضع الباب
الصفحه ٨٥ :
الإمام مَصدود
مَحصور
حَلَّ حرم الحسين (عليه السّلام) حدود
كربلاء ، في ثاني مُحرَّم ، سنة ٦١
الصفحه ١٠٧ :
السّباق إلى
الجَنَّة
التسابُق إلى النَّفع غريزة في الأحياء
، لا يَحيدون عنها ، ولا يُلامون عليها
الصفحه ١١٧ :
أصدق المَظاهر
الدينيَّة
ليس في التعبير عن الحسين (عليه السّلام)
بآية الحَقِّ ، أو رمز السّلام
الصفحه ١١ : ، مُرهَقة بتأثير أُمراء ظالمين.
فقام الحسين (عليه السّلام) مَقامهم ، في
إثبات مَرامهم ، وفَدَّى بكلِّ غالٍ