الصفحه ٨٣ : للمحدث مس كتابة القرآن ، حتى
المد والتشديد ونحوهما ، ولا مس اسم الجلالة وسائر أسمائه وصفاته على الأحوط
الصفحه ٢٣٥ : كان يحسن منه مقداراً معتداً به
، وإلا فالأحوط أن يضم إلى قراءته ملحونا قراءة شيء يحسنه من سائر القرآن
الصفحه ١٥٧ : يتوقف كماله على الطهارة إذا كان مأموراً به على
الوجه الكامل ، كقراءة القرآن ، والكون في المساجد ونحو ذلك
الصفحه ٢٣٢ :
السورة.
مسالة
٦٠٤ : الأحوط ترك القران بين السورتين في
الفريضة ، وإن كان الأظهر الجواز على كراهة ، وفي
الصفحه ٢٦٠ :
أو قرأ القرآن على غير وجه العبادة بل بقصد التنبيه على أمر من دون قصد القربة لم
تبطل الصلاة ، نعم لو
الصفحه ٣١٩ : الذي يدور في القرى لنقر الرحى ، وأمثالهم من العمال
الذين يدورون في البلاد والقرى والرساتيق للاشتغال
الصفحه ١٠ : وزاد فيه قال : كنّا جلوساً إلى عبد الله
يقرؤنا القرآن ، فقال له رجل : يا ابا عبد الرّحمن هل سألتم رسول
الصفحه ٢٢ : وزاد فيه قال : كنّا جلوساً إلى عبد الله
يقرؤنا القرآن ، فقال له رجل : يا ابا عبد الرّحمن هل سألتم رسول
الصفحه ٨٢ : عن محرم كمس كتابة القرآن. وأما الوضوء
التجديدي للمتطهر من الحدث الأصغر فهو مستحب نفسي ولكن القدر
الصفحه ٨٨ : ، على ما سيأتي في محله إن شاء الله تعالى.
الرابع
: مس كتابة القرآن الشريف ، ومس اسم الله
تعالى على ما
الصفحه ٩٠ : فقط ، ويكره قراءة ما زاد على سبع آيات من غير العزائم ، بل الأحوط
استحباباً عدم قراءة شيء من القرآن ما
الصفحه ٩٦ : الحدث الأكبر من غير فرق بين الصلاة وغيرها حتى مثل مس
كتابة القرآن وهذا الغسل يمكن أن يقع على نحوين
الصفحه ١٢٠ : ، ويطبق فوه ، ويشد
لحياه ، وتمد يداه إلى جانبيه ، وساقاه ، ويغطى بثوب ، وإن يُقرأ عنده القرآن ، ويسرج
في
الصفحه ١٢٥ : أو القران أو بعد
الطواف وصلاته والسعي في حج التمتع ، وكذلك لا يحنط بالكافور ، بل لا يقرب إليه
طيب آخر
الصفحه ١٤٣ :
والمكث فيها وقراءة
العزائم. نعم لا يجوز له مس كتابة القرآن ونحوها مما لا يجوز للمحدث مسه ، ولا يصح