الصفحه ٣٠٥ : في عدد ركعات الصلاة واستقر
الشك جاز له قطعها واستئنافها على الأظهر ، ولا يلزمه علاج ما هو قابل للعلاج
الصفحه ٣٤٩ : الحامض مثلاً.
العاشر
: تعمد القئ وإن كان لضرورة من علاج مرض
ونحوه ولا بأس بما كان سهواً أو بلا اختيار
الصفحه ٣٨٩ : ، والناعور ، ونحو ذلك من العلاجات ،
وإذا سقي بالأمرين فإن كان أحدهما الغالب بحيث ينسب السقي إليه ولا يعتد
الصفحه ٢٤١ : ، وعليك توكلت ، وأنت ربي ، خشع لك قلبي ، وسمعي
، وبصري ، وشعري ، وبشري ، ولحمي ، ودمي ، ومخي ، وعصبي
الصفحه ٢٤٨ :
قوله تعالى : ( وله يسجدون
) وفي الرعد
عند قوله تعالى (
وظلالهم
بالغدو والآصال ) وفي النحل عند قوله
الصفحه ٤٢ : ، أم لم يكن؛ وسواء أكان العيب في بدنه ، ام في نسبه ، أم في خلقه ، أم
في فعله ، أم في قوله ، أم في دينه
الصفحه ٢٤٧ :
: يجب السجود عند قراءة آياته الأربع في
السور الأربع وهي ألم تنزيل عند قوله تعالى : (
ولا
يستكبرون )
وحم
الصفحه ٢٩٧ : ، وسد الفرج ، والمحاذاة بين
المناكب ، واتصال مساجد الصف اللاحق بمواقف السابق ، والقيام عند قول المؤذن
الصفحه ٤٤٦ :
١٢٧٣ : إذا لم تكف المراتب المذكورة في ردع
الفاعل ففي جواز الانتقال إلى الجرح والقتل وجهان ، بل قولان
الصفحه ١ : الارض ومغاربها ، وذلك الّذي يغيب عن شيعته وأوليائه غيبةً لا يثبت فيه
اعلي القول بامامته إلاّ من امتحن
الصفحه ١٣ : الارض ومغاربها ، وذلك الّذي يغيب عن شيعته وأوليائه غيبةً لا يثبت فيه
اعلي القول بامامته إلاّ من امتحن
الصفحه ٣٤ : العوام.
مسألة
٤ : يكفي في التقليد تطابق العمل مع فتوى
المجتهد الذي يكون قوله حجة في حقه فعلاً مع احراز
الصفحه ٣٥ :
قلده الصبي قبل بلوغه
فحكمه حكم غيره الآتي في المسألة السابعة إلا في وجوب الاحتياط بين القولين قبل
الصفحه ٧٢ : . وفي اعتبار
نظافته ـ بمعنى عدم تغيره بالقذارات العرفية كالميتة الطاهرة وأبوال الدواب والقيح
ـ قول وهو
الصفحه ٩٢ : عن إشكال
والأحوط عدم الاكتفاء به.
ومنها : إطلاق الماء ، وطهارته بل ونظافته
ـ على قول ـ وإباحته