الصفحه ٨٠ : : وكان عسراً في الرواية زعر الأخلاق من أئمة هذا الشأن على
تشيّع فيه. وثقه ابو الفتح بن أبي الفوارس. وقال
الصفحه ٣٣ :
التميمي
: حدثني يحيى ، عن أبيه ، عن جده ، عن
قرة بن خالد ، عن عامر بن عبد الواحد ، عن شهر بن حوشب
الصفحه ٨١ : :
__________________
العترة المطهرة. قال
الخطيب : كان أبو محمد السبعي ثقة حافظاً مكثراً عسراً في الرواية.
(١) ترجمه الخطيب
الصفحه ٦٠ : ء » (٢).
ابن
سعد : أخبرنا علي بن محمد ، عن الحسن بن
دينار ، عن معاوية بن قرة ، قال : قال الحسين : « والله
الصفحه ١٩ :
ببوشنج ، وتفرد في الدنيا بعلو ذلك. قال ابن النجار : كان من الأئمة الكبار في المذهب
، ثقة ، عابداً
الصفحه ٣٧ : بن حنبل. وقال أبو
زرعة : صالح. وقال العجلي : ثقة صاحب سنة ، كان إذا هدأت العيون وقف في البحر
ركبتيه
الصفحه ٦٢ : جمهان : أن
رسول الله أتاه جبرئيل بتراب من تراب القرية التي يقتل فيها الحسين ، وقيل له : اسمها
كربلا
الصفحه ٧٥ : ، أحضره والده مجلس
الصريفيني الخطيب ، وسمع أجزاء منه ، وسمع أباه ، وغيرهما ، قرأت عليه شئياً
يسيراً ، توفي
الصفحه ٤٣ : الدراقطني : هو صدوق فاضل ناسك. وقال ابن العباس : كتب عن
ابن المنادى على ستر وثقة وكان يقرئ الناس القرآن. مات
الصفحه ٧٠ : سليمان بن حرب ، أخبرنا حماد بن زيد ، عن هشام ، عن
محمد قال : تعلم هذه الحمرة في الأُفق مِمَّ هو؟! فقال
الصفحه ٧٨ :
قال : لما قتل
الحسين مُطرنا مطراً بقي أثره في ثيابنا مثل الدم (١).
١٦
/ الطبراني : حدثنا الحضرمي
الصفحه ٩٢ : كتب إلى الحسين (عليه السلام) كتاباً يحذّره فيه أهل الكوفة ويناشده
الله أن يشخص إليهم ، كتب إليه الحسين
الصفحه ٢٧ :
وأبي يعلى الموصلي
وعبدالله بن أحمد بن حنبل (١)
والطبري وعدة من الحفاظ. ذكره ابن حبان في الثقات
الصفحه ٨٤ : ء ، لم يكن في زمان ومكان واحد ، وإنما كان
ذلك في أزمنة مختلفة وأماكن متعددة وأُناس مختلفين.
فالنبي
الصفحه ٨ : .
نادت ذلك وهي في جوف البيت (١).
المزي
: قال أبو الحسن الدارقطني : أنبأنا
محمد بن نوح الجيديسابوري